واعلنت المدعية برغيت فان روسل انه "لا يمكن معاقبة الانتقاد الا اذا استهدف بشكل قاطع الاشخاص بحد ذاتهم وليس فقط قناعاتهم".
واضافت ان "جرح المشاعر والمشاعر الدينية لا يلعب اي دور".
وقد طلب الادعاء الثلاثاء مع بداية مرافعته عدم ملاحقة فيلدرز بتهمة "القدح في مجموعة من الاشخاص" وهي من التهم الخمس الموجهة الى زعيم اليمين المتطرف.
واعتبر الادعاء ان "مقارنة القرآن بماين كامف" قد يكون "جارحا" لكن ذلك ليس جريمة.
ويفترض ان يبدأ الادعاء الجمعة الادلاء برايه حول مسؤولية فيلدرز في التهم الاربع بالتحريض على الحقد العنصري والتمييز ضد المسلمين التي يلاحق بها قبل اعلان الحكم الذي سيطلبه.
ويلاحق غيرت فيلدرز الذي حل حزبه ثالثا في الانتخابات التشريعية التي جرت في الثالث من حزيران/يونيو، لانه قال ان الاسلام دين "فاشي" ودعا الى حظر القرآن الذي قارنه بكتاب ادولف هتلر "ماين كامف".
وقد يصدر بحق النائب الذي بدات محاكمته في الرابع من تشرين الاول/اكتوبر، حكم بالسجن سنة او دفع غرامة قدرها 7600 يورو. ويفترض ان تدوم الجلسات سبعة ايام على ان يصدر الحكم في الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر.
وقد حل حزب غيرت فيلدرز ثالثا بعد الانتخابات التشريعية المبكرة التي جرت في التاسع من حزيران/يونيو وحصل على 24 مقعدا وقدم دعمه لحكومة الاقلية الليبرالية المسيحية الديمقراطية التي يتراسها رئيس الوزراء الهولندي الليبرالي مارك روت.
واضافت ان "جرح المشاعر والمشاعر الدينية لا يلعب اي دور".
وقد طلب الادعاء الثلاثاء مع بداية مرافعته عدم ملاحقة فيلدرز بتهمة "القدح في مجموعة من الاشخاص" وهي من التهم الخمس الموجهة الى زعيم اليمين المتطرف.
واعتبر الادعاء ان "مقارنة القرآن بماين كامف" قد يكون "جارحا" لكن ذلك ليس جريمة.
ويفترض ان يبدأ الادعاء الجمعة الادلاء برايه حول مسؤولية فيلدرز في التهم الاربع بالتحريض على الحقد العنصري والتمييز ضد المسلمين التي يلاحق بها قبل اعلان الحكم الذي سيطلبه.
ويلاحق غيرت فيلدرز الذي حل حزبه ثالثا في الانتخابات التشريعية التي جرت في الثالث من حزيران/يونيو، لانه قال ان الاسلام دين "فاشي" ودعا الى حظر القرآن الذي قارنه بكتاب ادولف هتلر "ماين كامف".
وقد يصدر بحق النائب الذي بدات محاكمته في الرابع من تشرين الاول/اكتوبر، حكم بالسجن سنة او دفع غرامة قدرها 7600 يورو. ويفترض ان تدوم الجلسات سبعة ايام على ان يصدر الحكم في الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر.
وقد حل حزب غيرت فيلدرز ثالثا بعد الانتخابات التشريعية المبكرة التي جرت في التاسع من حزيران/يونيو وحصل على 24 مقعدا وقدم دعمه لحكومة الاقلية الليبرالية المسيحية الديمقراطية التي يتراسها رئيس الوزراء الهولندي الليبرالي مارك روت.