واضاف قائد الشرطة في تصريح لصحيفة ليبراسيون ان فرضية المرأة الانتحارية كانت "معلومة تلقيناها لكنها تبدو اليوم، ومن دون الدخول في التفاصيل العملانية، غير موثوقة".
وكان بيشنار يشير الى يوم 16 ايلول/سبتمبر الذي اعلنت فيه السلطات عن تزايد خطر التهديد الارهابي في فرنسا.
وقال "لقد تم ايقاظي في الساعة 1,30 صباحا في 16 ايلول/سبتمبر لابلاغي معلومة من جهاز صديق عن مشروع اعتداء في باريس في اليوم نفسه. اتخذنا كل تدابير اليقظة العاجلة في الاماكن العامة والمحطات والمطارات. وقد فقد هذا التهديد مصداقيته طالما لم يحصل شيء".
وكان مصدر قريب من الملف في باريس ذكر الاثنين ان التحذير من اعتداء في فرنسا جاء بعد معلومات نقلتها الجزائر، مسقط رأس كبار قادة تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي.
الا ان بيشنار اوضح ان "التهديد الارهابي قائم فعلا وهو حقيقي" و"نحن ازاء ذروة خطورة ومصدر قلق محدد". وذكر ب "اننا نحبط ما معدله اعتداءين في السنة".
وكان وزير الداخلية بريس اورتفو تحدث الاثنين عن وقوع اعتداء "وشيك" محتمل لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي في فرنسا مشيرا الى وجود تهديد "حقيقي".
واعلن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي مساء الثلاثاء مسؤوليته عن خطف خمسة فرنسيين وتوغولي وملغاشي في 16 ايلول/سبتمبر في ارليت شمال النيجر، ووجه تحذيرا الى السلطات الفرنسية.
وكان بيشنار يشير الى يوم 16 ايلول/سبتمبر الذي اعلنت فيه السلطات عن تزايد خطر التهديد الارهابي في فرنسا.
وقال "لقد تم ايقاظي في الساعة 1,30 صباحا في 16 ايلول/سبتمبر لابلاغي معلومة من جهاز صديق عن مشروع اعتداء في باريس في اليوم نفسه. اتخذنا كل تدابير اليقظة العاجلة في الاماكن العامة والمحطات والمطارات. وقد فقد هذا التهديد مصداقيته طالما لم يحصل شيء".
وكان مصدر قريب من الملف في باريس ذكر الاثنين ان التحذير من اعتداء في فرنسا جاء بعد معلومات نقلتها الجزائر، مسقط رأس كبار قادة تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي.
الا ان بيشنار اوضح ان "التهديد الارهابي قائم فعلا وهو حقيقي" و"نحن ازاء ذروة خطورة ومصدر قلق محدد". وذكر ب "اننا نحبط ما معدله اعتداءين في السنة".
وكان وزير الداخلية بريس اورتفو تحدث الاثنين عن وقوع اعتداء "وشيك" محتمل لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي في فرنسا مشيرا الى وجود تهديد "حقيقي".
واعلن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي مساء الثلاثاء مسؤوليته عن خطف خمسة فرنسيين وتوغولي وملغاشي في 16 ايلول/سبتمبر في ارليت شمال النيجر، ووجه تحذيرا الى السلطات الفرنسية.