
بطلة فيلم عقارب الساعة ميساء المغربي
ويقول مخرج الفيلم ان "فكرته واحداثه اسطورية وتدور في 1930"، موضحا ان "الفيلم هو تجربة أولى لتمثيل دولة قطر".
واضاف ان الفيلم "لا يسير وراء فكرة التسويق بل تحقيق فيلم روائي بمواصفات عالمية، يساعد نجاحه" كتجربة أولى "في المضي قدما" نحو انتاج افلام اخرى.
ويبدأ تصوير الفيلم هذا الأسبوع وينتظر ان ينتهي في بداية كانون الاول/ديسمبر المقبل.
ومن المقرر ان يعرض "عقارب الساعة" في احتفالية خاصة في آذار/مارس المقبل ضمن فعاليات احتفالية الدوحة عاصمة للثقافة العربية التي تنظمها وزارة الثقافة والفنون والتراث القطرية منتجة وممولةالفيلم.
وعن قصة الفيلم يقول المريخي ان "الفيلم يحكي قصة رجل يدعى سعد بن خلف. وهو مغن وطبال يبيع الساعات القديمة في سوق واقف".
وسوق واقف سوق اثري في الدوحة اعيد ترميمه مطلع القرن بطريقة تجمع بين التراث والمعاصرة وتنتشر فيه اليوم المقاهي والمحلات المتخصصة بعرض المنتجات التراثية.
ويتابع "من خلال عودة عقارب الساعة الى الوراء يأخذنا الفيلم في رحلة نتعرف من خلالها على تاريخ شخصية سعد بن خلف ونكتشف معها فن الفجري".
وفن الفجري هو احد الفنون البحرية المشهورة في الخليج العربي انطلق من خلال مجموعة من اغاني الغوص يؤديها الغواصون الباحثون عن اللؤلؤ حين يحل المساء.
وتنتهي اعباء الخوض في غمارالبحر لاعادة الحيوية والنشاط استعدادا لجولة جديدة من الغوص مع مطلع النهار. ويرتبط تاريخ ظهور الاغاني باساطير تقول ان الغواصين اخذوها من الجن .
ويضيف مخرج الفيلم ان "الهدف هو انتاج فيلم قطري بمواصفات عالمية يواكب النهضة الشاملة التي تشهدها دولة قطر. وهو يأتي في هذا الاطار ليسد خانة تجارب فنية سينمائية قطرية انقطعت وتوقفت منذ أوائل السبعينيات وإلى الآن".
وكانت الفكرة اولا انتاج فيلم قصير جدا لكن تم تطويرها بأسلوب روائي حتى تتخذ أبعادا أخرى كثيرة تتجاوز الاطار المحلي.
وجرى التحضير للفيلم اكثر من عام.
ويبدأ التصوير في منطقة سوق واقف في مدينة الدوحة قبل أن ينتقل فريق العمل الى منطقة الشمال ليستكمل العمل في مدينة الجميل القديمة وهي منطقة تقع بين قريتي زكريت ورأس عشيرج.
وتم ترميم البيوت القديمة في هذه المنطقة لتتناسب مع الواقع التاريخي لتلك المرحلة. وسيستكمل التصوير لاحقا في مدينة الوكرة جنوب الدوحة.
و"عقارب الساعة" سيدخل تاريخ صناعة السينما كأول فيلم روائي قطري طويل.
وعرفت قطر قبل ذلك الانتاج السينمائي منذ نهاية السبعينيات بافلام روائية وتسجيلية قصيرة مثل "الشراع الحزين" و"الغوص".
اما خليفة المريخي، فقد اخرج عددا من الافلام الروائية والتسجيلية القصيرة مثل "الأرض" و"خيوط تحت الرمال" و"سوق واقف".
ويشارك في بطولة "عقارب الساعة" عدد من نجوم التمثيل في قطر من الجيل المخضرم ومن جيل الشباب، بينهم علي حسن وعلي ميرزا وعبد الله حامد وناصر المؤمن وسعيد المناعي.
اما البطولة النسائية فتقوم بها ميساء المغربي التي لعبت دور البطولة في اول فيلم اماراتي روائي طرب فاشون
واضاف ان الفيلم "لا يسير وراء فكرة التسويق بل تحقيق فيلم روائي بمواصفات عالمية، يساعد نجاحه" كتجربة أولى "في المضي قدما" نحو انتاج افلام اخرى.
ويبدأ تصوير الفيلم هذا الأسبوع وينتظر ان ينتهي في بداية كانون الاول/ديسمبر المقبل.
ومن المقرر ان يعرض "عقارب الساعة" في احتفالية خاصة في آذار/مارس المقبل ضمن فعاليات احتفالية الدوحة عاصمة للثقافة العربية التي تنظمها وزارة الثقافة والفنون والتراث القطرية منتجة وممولةالفيلم.
وعن قصة الفيلم يقول المريخي ان "الفيلم يحكي قصة رجل يدعى سعد بن خلف. وهو مغن وطبال يبيع الساعات القديمة في سوق واقف".
وسوق واقف سوق اثري في الدوحة اعيد ترميمه مطلع القرن بطريقة تجمع بين التراث والمعاصرة وتنتشر فيه اليوم المقاهي والمحلات المتخصصة بعرض المنتجات التراثية.
ويتابع "من خلال عودة عقارب الساعة الى الوراء يأخذنا الفيلم في رحلة نتعرف من خلالها على تاريخ شخصية سعد بن خلف ونكتشف معها فن الفجري".
وفن الفجري هو احد الفنون البحرية المشهورة في الخليج العربي انطلق من خلال مجموعة من اغاني الغوص يؤديها الغواصون الباحثون عن اللؤلؤ حين يحل المساء.
وتنتهي اعباء الخوض في غمارالبحر لاعادة الحيوية والنشاط استعدادا لجولة جديدة من الغوص مع مطلع النهار. ويرتبط تاريخ ظهور الاغاني باساطير تقول ان الغواصين اخذوها من الجن .
ويضيف مخرج الفيلم ان "الهدف هو انتاج فيلم قطري بمواصفات عالمية يواكب النهضة الشاملة التي تشهدها دولة قطر. وهو يأتي في هذا الاطار ليسد خانة تجارب فنية سينمائية قطرية انقطعت وتوقفت منذ أوائل السبعينيات وإلى الآن".
وكانت الفكرة اولا انتاج فيلم قصير جدا لكن تم تطويرها بأسلوب روائي حتى تتخذ أبعادا أخرى كثيرة تتجاوز الاطار المحلي.
وجرى التحضير للفيلم اكثر من عام.
ويبدأ التصوير في منطقة سوق واقف في مدينة الدوحة قبل أن ينتقل فريق العمل الى منطقة الشمال ليستكمل العمل في مدينة الجميل القديمة وهي منطقة تقع بين قريتي زكريت ورأس عشيرج.
وتم ترميم البيوت القديمة في هذه المنطقة لتتناسب مع الواقع التاريخي لتلك المرحلة. وسيستكمل التصوير لاحقا في مدينة الوكرة جنوب الدوحة.
و"عقارب الساعة" سيدخل تاريخ صناعة السينما كأول فيلم روائي قطري طويل.
وعرفت قطر قبل ذلك الانتاج السينمائي منذ نهاية السبعينيات بافلام روائية وتسجيلية قصيرة مثل "الشراع الحزين" و"الغوص".
اما خليفة المريخي، فقد اخرج عددا من الافلام الروائية والتسجيلية القصيرة مثل "الأرض" و"خيوط تحت الرمال" و"سوق واقف".
ويشارك في بطولة "عقارب الساعة" عدد من نجوم التمثيل في قطر من الجيل المخضرم ومن جيل الشباب، بينهم علي حسن وعلي ميرزا وعبد الله حامد وناصر المؤمن وسعيد المناعي.
اما البطولة النسائية فتقوم بها ميساء المغربي التي لعبت دور البطولة في اول فيلم اماراتي روائي طرب فاشون