. وقال كيربي، رداً على أسئلة المؤتمر الصحفي اليومي، "بناء على تعليمات الرئيس(جو بايدن) أمس(الخميس)، قطعت وزارة الدفاع كل الدعم غير القتالي ، بما في ذلك الاستخبارات وبعض الاستشارات والدعم التكتيكي".
وذكر أن المملكة العربية السعودية لا تزال شريكًا للولايات المتحدة ، لكن تعليمات بايدن تتعلق بالعمليات في اليمن.
كما صرّح كيربي أن الولايات المتحدة تواصل مراجعة دعمها للمملكة العربية السعودية.
وفي وقت سابق الجمعة، قال كيربي: "ملتزمون بمساعدة السعودية والشركاء الآخرين في الخليج في الدفاع عن حدودهم في ضوء التهديدات من اليمن".
كما شدد على أن قرار وقف الدعم الأمريكي للعمليات في اليمن "لن يؤثر على جهود محاربة تنظيمي القاعدة وداعش في اليمن وشبه الجزيرة العربية".
والخميس، أعلنت الولايات المتحدة، وقف دعم الحرب التي تقودها السعودية في اليمن، وتعيين مبعوث هناك للدفع باتجاه حل دبلوماسي.
وأكدت واشنطن أن القرار اتخذ بعد التواصل مع مسؤولين من السعودية والإمارات، منعا لـ"سياسة المفاجأة".
وأعلنت واشنطن، يوم 27 يناير/كانون ثان الماضي، أن إدارة بايدن جمدت مؤقتا بعض مبيعات الأسلحة للإمارات والسعودية لمراجعة هذه الاتفاقات.
وتأتي هذه الخطوات بعد أن تعهد بايدن خلال حملته الانتخابية بمنع استخدام الأسلحة الأمريكية في العمليات العسكرية في اليمن التي يشنها التحالف الذي تشكل فيه الإمارات ثاني أكبر قوة بعد السعودية.
وأودى النزاع في اليمن بحياة آلاف الأشخاص وأثار مجاعة واسعة النطاق وأزمة إنسانية تعتبر من الأسوأ في العالم.
وفي شأن آخر يخص العراق قال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي إن تنظيم «داعش» الإرهابي «لم يعد في المستوى الذي كان عليه في الماضي، من حيث قوته وقدراته. وأضاف أنه لا يعتقد أنه يمثل تهديداً متجدداً، لكنه يشكل تهديداً قائماً، وهو ما يركز على مواجهته 2500 من جنودنا في العراق». وتابع كيربي أنه رغم «الهجمات التي تعرضنا لها من قبل ميليشيات مدعومة من إيران، سنواصل الرد والدفاع عن أنفسنا». وجدد التذكير بأن هدف القوات الأميركية الموجودة في العراق بناء على دعوة الحكومة العراقية، هو مساعدتها في جهودها لمواصلة القضاء على «داعش».
وذكر أن المملكة العربية السعودية لا تزال شريكًا للولايات المتحدة ، لكن تعليمات بايدن تتعلق بالعمليات في اليمن.
كما صرّح كيربي أن الولايات المتحدة تواصل مراجعة دعمها للمملكة العربية السعودية.
وفي وقت سابق الجمعة، قال كيربي: "ملتزمون بمساعدة السعودية والشركاء الآخرين في الخليج في الدفاع عن حدودهم في ضوء التهديدات من اليمن".
كما شدد على أن قرار وقف الدعم الأمريكي للعمليات في اليمن "لن يؤثر على جهود محاربة تنظيمي القاعدة وداعش في اليمن وشبه الجزيرة العربية".
والخميس، أعلنت الولايات المتحدة، وقف دعم الحرب التي تقودها السعودية في اليمن، وتعيين مبعوث هناك للدفع باتجاه حل دبلوماسي.
وأكدت واشنطن أن القرار اتخذ بعد التواصل مع مسؤولين من السعودية والإمارات، منعا لـ"سياسة المفاجأة".
وأعلنت واشنطن، يوم 27 يناير/كانون ثان الماضي، أن إدارة بايدن جمدت مؤقتا بعض مبيعات الأسلحة للإمارات والسعودية لمراجعة هذه الاتفاقات.
وتأتي هذه الخطوات بعد أن تعهد بايدن خلال حملته الانتخابية بمنع استخدام الأسلحة الأمريكية في العمليات العسكرية في اليمن التي يشنها التحالف الذي تشكل فيه الإمارات ثاني أكبر قوة بعد السعودية.
وأودى النزاع في اليمن بحياة آلاف الأشخاص وأثار مجاعة واسعة النطاق وأزمة إنسانية تعتبر من الأسوأ في العالم.
وفي شأن آخر يخص العراق قال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي إن تنظيم «داعش» الإرهابي «لم يعد في المستوى الذي كان عليه في الماضي، من حيث قوته وقدراته. وأضاف أنه لا يعتقد أنه يمثل تهديداً متجدداً، لكنه يشكل تهديداً قائماً، وهو ما يركز على مواجهته 2500 من جنودنا في العراق». وتابع كيربي أنه رغم «الهجمات التي تعرضنا لها من قبل ميليشيات مدعومة من إيران، سنواصل الرد والدفاع عن أنفسنا». وجدد التذكير بأن هدف القوات الأميركية الموجودة في العراق بناء على دعوة الحكومة العراقية، هو مساعدتها في جهودها لمواصلة القضاء على «داعش».