وذكرت محطة "فرانس إنفو" أنه تم الحكم على فيون بالسجن خمس سنوات، بينها ثلاث سنوات مع إيقاف التنفيذ. بينما تم الحكم على زوجته بينيلوب وسياسي زميل، احتفظ بها كمساعدة برلمانية بعد توليه مقعد فيون في الجمعية الوطنية، بالسجن ثلاث سنوات مع وقف التنفيذ.
وأكد محامو كل من فيون وزوجته على الفور عزمهم الاستئناف على الأحكام، وقال محامي فيون إن "الحكم ليس عادلا".
وكانت القضية قد ظهرت للعلن للمرة الأولى عندما كان فيون يتصدر استطلاعات الرأي في حملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية لعام 2017. إلا أن الأمر تسبب في تدمير مسعاه نحو الرئاسة، وفتح الطريق في نهاية المطاف أمام انتصار إيمانويل ماكرون من تيار الوسط.
ونفى فيون ارتكاب أي مخالفات وأصر على أن بينيلوب عملت بالفعل كمساعدة برلمانية للرجلين خلال الفترة محل القضية، بشكل رئيسي من 1998 حتى عام 2007.
وأكد محامو كل من فيون وزوجته على الفور عزمهم الاستئناف على الأحكام، وقال محامي فيون إن "الحكم ليس عادلا".
وكانت القضية قد ظهرت للعلن للمرة الأولى عندما كان فيون يتصدر استطلاعات الرأي في حملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية لعام 2017. إلا أن الأمر تسبب في تدمير مسعاه نحو الرئاسة، وفتح الطريق في نهاية المطاف أمام انتصار إيمانويل ماكرون من تيار الوسط.
ونفى فيون ارتكاب أي مخالفات وأصر على أن بينيلوب عملت بالفعل كمساعدة برلمانية للرجلين خلال الفترة محل القضية، بشكل رئيسي من 1998 حتى عام 2007.