وسيتم بموجب هذه العقوبات، تجميد أي ممتلكات محتملة وحسابات بنكية للمسؤولين في الولايات المتحدة، ومنع المواطنين الأمريكيين من إبرام أي صفقات مع الأشخاص الذين تضمهم القائمة.
وتضم القائمة بالفعل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، و نائب الرئيس طارق العيسمي، بل إن الأخير متهم أيضا بأن له صلة بتجارة المخدرات.
ويستهدف الإجراء الجديد أشخاصا متورطين "سواء تنظيميا أو بالدعم" في الجمعية التأسيسية التي أنشأها مادورو، وهي الجمعية التي لا يعترف بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيث تم انتخاب أعضاء هذه الجمعية الـ 545 في انتخابات سادتها اتهامات بالتزوير وقاطعتها المعارضة الفنزويلية.
وأغلب أعضاء هذه الجمعية من الموالين للرئيس الاشتراكي مادورو.
وأصبحت هذه الجمعية سلطة جديدة فوق بقية السلطات في الدولة.
وسحبت السلطة من البرلمان الفنزويلي، الذي تسيطر عليه أغلبية معارضة للرئيس الذي عزل النائبة العامة لويزا أورتيجا.
وأكد وزير المالية الأمريكي ستيف منوشين أن "الرئيس مادورو دافع عن هذه الجمعية غير الدستورية الشرعية من أجل توطيد حكمه".
يشار إلى أن مادورو هو رابع رئيس دولة تشمله عقوبات أمريكية بعد كيم يونج أون، رئيس كوريا الشمالية، و روبرت موجابي، رئيس زيمبابوي، و بشار الأسد، رئيس سورية.
كما تجدر الإشارة إلى أن أكثر من 120 شخصا لقوا حتفهم منذ نيسان/أبريل الماضي في احتجاجات ضد مادورو، من بينهم 10 أشخاص على الأقل في أعمال العنف المتعلقة بالانتخابات في 30 كانون ثان/يناير.
وكان فريق حقوقي تابع للأمم المتحدة قد اكتشف، استخدام دائم ومنظم للقوة، ضد المواطنين الذين يحتجون على حكم الرئيس مادورو.
وفر عشرات الآلاف من الفنزويليين خلال الشهور القليلة الماضية إلى كولومبيا والبرازيل المجاورتين للهروب من العوز والاضطرابات.
وتضم القائمة بالفعل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، و نائب الرئيس طارق العيسمي، بل إن الأخير متهم أيضا بأن له صلة بتجارة المخدرات.
ويستهدف الإجراء الجديد أشخاصا متورطين "سواء تنظيميا أو بالدعم" في الجمعية التأسيسية التي أنشأها مادورو، وهي الجمعية التي لا يعترف بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيث تم انتخاب أعضاء هذه الجمعية الـ 545 في انتخابات سادتها اتهامات بالتزوير وقاطعتها المعارضة الفنزويلية.
وأغلب أعضاء هذه الجمعية من الموالين للرئيس الاشتراكي مادورو.
وأصبحت هذه الجمعية سلطة جديدة فوق بقية السلطات في الدولة.
وسحبت السلطة من البرلمان الفنزويلي، الذي تسيطر عليه أغلبية معارضة للرئيس الذي عزل النائبة العامة لويزا أورتيجا.
وأكد وزير المالية الأمريكي ستيف منوشين أن "الرئيس مادورو دافع عن هذه الجمعية غير الدستورية الشرعية من أجل توطيد حكمه".
يشار إلى أن مادورو هو رابع رئيس دولة تشمله عقوبات أمريكية بعد كيم يونج أون، رئيس كوريا الشمالية، و روبرت موجابي، رئيس زيمبابوي، و بشار الأسد، رئيس سورية.
كما تجدر الإشارة إلى أن أكثر من 120 شخصا لقوا حتفهم منذ نيسان/أبريل الماضي في احتجاجات ضد مادورو، من بينهم 10 أشخاص على الأقل في أعمال العنف المتعلقة بالانتخابات في 30 كانون ثان/يناير.
وكان فريق حقوقي تابع للأمم المتحدة قد اكتشف، استخدام دائم ومنظم للقوة، ضد المواطنين الذين يحتجون على حكم الرئيس مادورو.
وفر عشرات الآلاف من الفنزويليين خلال الشهور القليلة الماضية إلى كولومبيا والبرازيل المجاورتين للهروب من العوز والاضطرابات.