وبدأت دمشق نهاية الشهر الماضي تلقيح الطواقم الطبية العاملة على الخطوط الأمامية بمواجهة الوباء، بعد تلقيها خمسة آلاف جرعة كهبة وفق ما أعلن وزير الصحة في النظام السوري حسن الغباش.
وفي يناير/ كانون الثاني وقع النظام السوري اتفاقًا للانضمام لمبادرة "كوفاكس" عبر منظمة الصحة العالمية. كذلك، أعلنت السفارة السورية في موسكو الشهر الماضي أن سوريا أجازت استخدام لقاح سبوتنيك-في الروسي على أراضيها. ولم تعلن أي جهة موعد وصول اللقاحات إلى دمشق بعد.
وتسعى منصة كوفاكس لتأمين اللقاحات لما لا يقل عن 20%من السوريين حتى نهاية العام الحالي.
ومنذ بدء تفشي الوباء، أحصى النظام في مناطق سيطرته 15,981 إصابة، بينها 1063 وفاة، فيما رصدت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرقي البلاد قرابة 8689 إصابة بينها 368 وفاة.
وسجّلت مناطق سيطرة الفصائل في إدلب ومحيطها (شمال غرب)، حيث تنتشر مئات المخيمات المكتظة، 21,209 إصابات بينها 623 وفاة.
وكررت وزارة الصحة التابعة للنظام في الأيام الماضية تحذيرها من موجة إصابات جديدة في البلاد، داعية المواطنين الى التقيد بالارشادات الوقائية اللازمة.
وعند بدء تفشي الوباء، فرض النظام قيودًا مشددة، سرعان ما تخلّى عنها تحت وطأة الأزمة المعيشية الخانقة، التي تترافق مع تدهور قياسي في سعر صرف الليرة مقابل الدولار.
وتشهد الأسواق والشوارع ووسائل النقل العامة حركة شبه اعتيادية، من دون أي تطبيق لإجراءات الوقاية وعلى رأسها ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي.
وفي يناير/ كانون الثاني وقع النظام السوري اتفاقًا للانضمام لمبادرة "كوفاكس" عبر منظمة الصحة العالمية. كذلك، أعلنت السفارة السورية في موسكو الشهر الماضي أن سوريا أجازت استخدام لقاح سبوتنيك-في الروسي على أراضيها. ولم تعلن أي جهة موعد وصول اللقاحات إلى دمشق بعد.
وتسعى منصة كوفاكس لتأمين اللقاحات لما لا يقل عن 20%من السوريين حتى نهاية العام الحالي.
ومنذ بدء تفشي الوباء، أحصى النظام في مناطق سيطرته 15,981 إصابة، بينها 1063 وفاة، فيما رصدت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرقي البلاد قرابة 8689 إصابة بينها 368 وفاة.
وسجّلت مناطق سيطرة الفصائل في إدلب ومحيطها (شمال غرب)، حيث تنتشر مئات المخيمات المكتظة، 21,209 إصابات بينها 623 وفاة.
وكررت وزارة الصحة التابعة للنظام في الأيام الماضية تحذيرها من موجة إصابات جديدة في البلاد، داعية المواطنين الى التقيد بالارشادات الوقائية اللازمة.
وعند بدء تفشي الوباء، فرض النظام قيودًا مشددة، سرعان ما تخلّى عنها تحت وطأة الأزمة المعيشية الخانقة، التي تترافق مع تدهور قياسي في سعر صرف الليرة مقابل الدولار.
وتشهد الأسواق والشوارع ووسائل النقل العامة حركة شبه اعتيادية، من دون أي تطبيق لإجراءات الوقاية وعلى رأسها ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي.