الرئيس السوري بشار الأسد
وعما إذا كان موضوع تنقية الأجواء العربية وإنهاء الخلافات يعد جزءا من تحسين أداء العمل العربي ، قال الأسد :"الإصلاح يكون بتوافر الإرادة وبالمؤسسات". وأضاف "علينا أن نطور المؤسسات مع وجود الإرادة".
وردا على سؤال حول تطوير الجامعة العربية ، قال الرئيس السوري :"هي فكرة مهمة ، لكن ليس بالضرورة أن يكون شكل المؤسسات المطروح حاليا هو الشكل النهائي ، فهناك تفاصيل كثيرة قانونية وإجرائية وغيرها ، وهناك نقاط متفق عليها تتعلق بالمؤسسات الاقتصادية ورفع مستوى التعاون من وزراء إلى رؤساء وزارات".
وقال الأسد إن مهمة لجنة المتابعة العربية هي "شرح المبادرة العربية" ، وهي بالتالي "غير معنية بالإجراءات المتعلقة بالمفاوضات". وأضاف أن "لجنة المتابعة معنية تحديدا بتسويق وشرح مبادرة السلام العربية ، وليست معنية بالإجراءات المتعلقة بالمفاوضات أو كيف نفاوض".
ولم يشارك وزير الخارجية السوري وليد المعلم في أعمال لجنة المتابعة العربية مع أن سوريا عضو فيها. وردا على سؤال حول مهلة الشهر التي حددتها لجنة المتابعة للانعقاد مجددا والبحث عن بدائل لفشل المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، قال الرئيس السوري "هذا موضوع فلسطيني".
وردا على سؤال حول تطوير الجامعة العربية ، قال الرئيس السوري :"هي فكرة مهمة ، لكن ليس بالضرورة أن يكون شكل المؤسسات المطروح حاليا هو الشكل النهائي ، فهناك تفاصيل كثيرة قانونية وإجرائية وغيرها ، وهناك نقاط متفق عليها تتعلق بالمؤسسات الاقتصادية ورفع مستوى التعاون من وزراء إلى رؤساء وزارات".
وقال الأسد إن مهمة لجنة المتابعة العربية هي "شرح المبادرة العربية" ، وهي بالتالي "غير معنية بالإجراءات المتعلقة بالمفاوضات". وأضاف أن "لجنة المتابعة معنية تحديدا بتسويق وشرح مبادرة السلام العربية ، وليست معنية بالإجراءات المتعلقة بالمفاوضات أو كيف نفاوض".
ولم يشارك وزير الخارجية السوري وليد المعلم في أعمال لجنة المتابعة العربية مع أن سوريا عضو فيها. وردا على سؤال حول مهلة الشهر التي حددتها لجنة المتابعة للانعقاد مجددا والبحث عن بدائل لفشل المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، قال الرئيس السوري "هذا موضوع فلسطيني".