وأفادت بيانات العاملين والعاملات بخدمة هواتف الأزمات التابعة لحكومة ولاية سكسونيا السفلى أنه كثيرا ما يقع لهؤلاء الأبناء أثناء زيارتهم لأوطانهم الأصلية أن يجبرهم آباؤهم وأمهاتهم على الزواج كرها.
وقالت متحدثة باسم هذه الخدمة في مدينة هانوفر عاصمة الولاية إنه في العام الماضي فقط تقدم 135 شابا لطلب النصيحة فيما يمكن عمله في مثل هذه الحالات، أما في العام قبل الماضي فكان العدد 124 شابا.
وأضافت المتحدثة أن الأسر تقرر للشباب أيضا المرأة المناسبة للزواج .
وذكرت يلديز ديمير العاملة بالخدمة الهاتفية لحل الأزمات الأسرية إن هذه العادة تخضع لقوانين النظام الأبوي المتبع في كثير من الأسر المهاجرة. وقالت ديمير إن الشاب إذا رفض قرار الأبوين إما أن يتعرض للإقصاء من الأسرة أو يتعرض لتعقب أفرادها له.
وأوضحت ديمير أن النسبة الغالبة من الزواج لقسري لا زالت تتعرض لها الفتيات أكثر من الفتيان كما كان الحال من قبل.
وقالت متحدثة باسم هذه الخدمة في مدينة هانوفر عاصمة الولاية إنه في العام الماضي فقط تقدم 135 شابا لطلب النصيحة فيما يمكن عمله في مثل هذه الحالات، أما في العام قبل الماضي فكان العدد 124 شابا.
وأضافت المتحدثة أن الأسر تقرر للشباب أيضا المرأة المناسبة للزواج .
وذكرت يلديز ديمير العاملة بالخدمة الهاتفية لحل الأزمات الأسرية إن هذه العادة تخضع لقوانين النظام الأبوي المتبع في كثير من الأسر المهاجرة. وقالت ديمير إن الشاب إذا رفض قرار الأبوين إما أن يتعرض للإقصاء من الأسرة أو يتعرض لتعقب أفرادها له.
وأوضحت ديمير أن النسبة الغالبة من الزواج لقسري لا زالت تتعرض لها الفتيات أكثر من الفتيان كما كان الحال من قبل.


الصفحات
سياسة








