وزعم بن داوود أنه لم تكن لديه معرفة أن الأشخاص الثلاثة الذين استأجروا شقته البسيطة في ضاحية سان دينس الواقعة بالجزء الشمالي من باريس يوم 15 تشرين ثان/ نوفمبر كانوا مطلوبين لتورطهم في هجمات قبل ذلك يومين.
وقتل المسلحان وسيدة مرافقة لهما عندما داهمت الشرطة الشقة يوم 18 تشرين ثان/ نوفمبر، ما أدى لاشتباكات عنيفة بالأسلحة، فجر خلالها أحد المشتبه بهم نفسه.
كان بن داوود قد تمت تبرئته في محاكمة أولية العام الماضي لكن الادعاء استأنف في الحكم.
وتم الحكم أيضا على اثنين من الشركاء بنفس الجريمة العام الماضي بالسجن لمدة أربع سنوات (مع إيقاف التنفيذ لمدة سنة) وخمس سنوات . وتم تأييد واحد من الحكمين في الاستئناف اليوم الجمعة، بينما ألغى الرجل الآخر استئنافه.
وتعد المحاكمة هي الأولى في فرنسا بشأن هجمات 13 تشرين ثان/ نوفمبر، الأسوأ في تاريخ فرنسا، التي تبناها تنظيم الدولة الإسلامية / داعش / الإرهابي.
وقتل المسلحان وسيدة مرافقة لهما عندما داهمت الشرطة الشقة يوم 18 تشرين ثان/ نوفمبر، ما أدى لاشتباكات عنيفة بالأسلحة، فجر خلالها أحد المشتبه بهم نفسه.
كان بن داوود قد تمت تبرئته في محاكمة أولية العام الماضي لكن الادعاء استأنف في الحكم.
وتم الحكم أيضا على اثنين من الشركاء بنفس الجريمة العام الماضي بالسجن لمدة أربع سنوات (مع إيقاف التنفيذ لمدة سنة) وخمس سنوات . وتم تأييد واحد من الحكمين في الاستئناف اليوم الجمعة، بينما ألغى الرجل الآخر استئنافه.
وتعد المحاكمة هي الأولى في فرنسا بشأن هجمات 13 تشرين ثان/ نوفمبر، الأسوأ في تاريخ فرنسا، التي تبناها تنظيم الدولة الإسلامية / داعش / الإرهابي.