كما أكدت السفارة أن تقييم طلبات اللجوء السياسي التي يتقدم بها أفراد إلى بريطانيا يتم حسب الحالة الفردية بخلاف طلبات الحصول على الجنسية، وان طلبات اللجوء السياسي الفردية ممنوع مناقشتها وفقاً لقانون المملكة المتحدة.
وحول وجود مبرر لبقاء بحرينيين أعطتهم بريطانيا اللجوء السياسي والذين يعيشون في لندن ويمارسون عملهم السياسي التحريضي من هناك في ظل الأجواء الديمقراطية التي تعيشها مملكة البحرين، قالت السكرتير الثاني للشؤون السياسية بالسفارة أندي ستيفنسن:"إننا لا نستطيع أن نؤكد أن هناك بحرينيين قد منحوا اللجوء".
أوضحت ستيفنسن بخصوص ما إذا كانت السفارة ترى أن فتح المجال لإعطاء اللجوء السياسي قد يسبب سوءاً في العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا ودول أخرى، خاصة وأن عدداً من اللوردات يفتح المجال لمناقشة القضايا البحرينية ذات السيادة،فقالت أن أعضاء البرلمان واللوردات مستقلون عن الحكومة ومسموح لهم أن يناقشوا أي موضوع ويعبرون عن عدة آراء إلا أن العديد منها لا تعكس سياسة الحكومة البريطانية لا في القول أو الفعل.
وحول وجود مبرر لبقاء بحرينيين أعطتهم بريطانيا اللجوء السياسي والذين يعيشون في لندن ويمارسون عملهم السياسي التحريضي من هناك في ظل الأجواء الديمقراطية التي تعيشها مملكة البحرين، قالت السكرتير الثاني للشؤون السياسية بالسفارة أندي ستيفنسن:"إننا لا نستطيع أن نؤكد أن هناك بحرينيين قد منحوا اللجوء".
أوضحت ستيفنسن بخصوص ما إذا كانت السفارة ترى أن فتح المجال لإعطاء اللجوء السياسي قد يسبب سوءاً في العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا ودول أخرى، خاصة وأن عدداً من اللوردات يفتح المجال لمناقشة القضايا البحرينية ذات السيادة،فقالت أن أعضاء البرلمان واللوردات مستقلون عن الحكومة ومسموح لهم أن يناقشوا أي موضوع ويعبرون عن عدة آراء إلا أن العديد منها لا تعكس سياسة الحكومة البريطانية لا في القول أو الفعل.