
ونفت حكومة تشاد أن يكون أي مواطن تشادي قد هاجم نساء سودانيات.
يذكر أن 250 ألف من سكان دارفور غادروا الإقليم منذ عام 2003 حيث كانت هناك ادعاءات بارتكاب اعتداءات جنسية بشكل منهجي بهدف ترويع سكان القرى ودفعهم للرحيل.
وتقول منظمات حقوق الإنسان إن الكثير من النساء يتجنبن الحديث عن ما يتعرضن له خوفا من الانتقام.
يذكر أن حياة اللاجئين شاقة، وإن النساء يغادرن المخيم في درجات حرارة تتجاوز 40 مئوية لاحضار الماء والحطب من أجل الطهي، ويقول تقرير العفو الدولية انهن يتعرضن للاعتداء أثناء ذلك.
وقالت لاجئة سودانية تدعى مريم إن سكان مخيم جبل بالقرب من جوز بيدا اشتبكوا مع سكان القرى المجاورة.
وروت مريم حادثة تعرض تسع نساء من المخيم للاعتداء من قبل رجال تشاديين حين ذهبن الى قرية مجاورة للبحث عن الحطب.
وقالت نساء في المخيم إنهن يخشين تعرضهن للهجر من قبل العائلة والاحتقار من قبل سكان المخيم فيما لو كشف أمر الاعتداء عليهن.
وقوات الأمم المتحدة التي يفترض أن تؤمن الأمن في المنطقة تفتقر إلى العدد الكافي
يذكر أن 250 ألف من سكان دارفور غادروا الإقليم منذ عام 2003 حيث كانت هناك ادعاءات بارتكاب اعتداءات جنسية بشكل منهجي بهدف ترويع سكان القرى ودفعهم للرحيل.
وتقول منظمات حقوق الإنسان إن الكثير من النساء يتجنبن الحديث عن ما يتعرضن له خوفا من الانتقام.
يذكر أن حياة اللاجئين شاقة، وإن النساء يغادرن المخيم في درجات حرارة تتجاوز 40 مئوية لاحضار الماء والحطب من أجل الطهي، ويقول تقرير العفو الدولية انهن يتعرضن للاعتداء أثناء ذلك.
وقالت لاجئة سودانية تدعى مريم إن سكان مخيم جبل بالقرب من جوز بيدا اشتبكوا مع سكان القرى المجاورة.
وروت مريم حادثة تعرض تسع نساء من المخيم للاعتداء من قبل رجال تشاديين حين ذهبن الى قرية مجاورة للبحث عن الحطب.
وقالت نساء في المخيم إنهن يخشين تعرضهن للهجر من قبل العائلة والاحتقار من قبل سكان المخيم فيما لو كشف أمر الاعتداء عليهن.
وقوات الأمم المتحدة التي يفترض أن تؤمن الأمن في المنطقة تفتقر إلى العدد الكافي