وفي مؤتمر صحفي بمدينة كيرنز ، قالت الشرطة اليوم إن الفحص أظهر "رفات بشرية بداخل هذا التمساح ، إلى جانب متعلقات شخصية نعتقد أنها تعود للمرأة المفقودة".
وكانت آن كاميرون /79 عاما/ ،من سكان مدينة بورت دوجلاس المجاورة، قد شوهدت للمرة الأخيرة في 10 تشرين أول/أكتوبر الجاري وهي تغادر دار رعاية المسنين للتريض . وتم العثور بعد ذلك على عكازها وملابس لها ورفات بشرية بالقرب من أحد مداخل نهر ماوبراي ريفر ، وهو مرتع معروف للتماسيح.
وأثار الحادث نداءات للإعدام الفوري للتماسيح في المنطقة . وبينما تدعم حكومة كوينزلاند والسلطات المحلية برنامجا لتوسيم هذه الكائنات ، يعتقد السياسي روبي كاتر إن الإعدام هو الحل.
وقال كاتر لهيئة الإذاعة الأسترالية إن "السكان يطلقون صرخة من أجل بعض السلامة" ، واصفا القوانين الإدارية الحالية بأنها "مثيرة للسخرية".
وأضاف :"لا أعتقد أن التوسيم سوف يزيل الخطر ويحل المشكلة".
وخلصت دراسة حديثة إلى أن أعداد التماسيح في الولاية تتزايد منذ حظر صيدها في سبعينيات القرن الماضي ، وأن هذه الزواحف تظهر بشكل متزايد في أماكن لم تكن تظهر بها من قبل أبدا.
وأشارت الدراسة أن "مستوى الصراع بين البشر والتماسيح في كوينزلاند يتزايد ، وهو ما نتج على الأرجح عن تزايد تعداد البشر وأعداد التماسيح".
وكانت آن كاميرون /79 عاما/ ،من سكان مدينة بورت دوجلاس المجاورة، قد شوهدت للمرة الأخيرة في 10 تشرين أول/أكتوبر الجاري وهي تغادر دار رعاية المسنين للتريض . وتم العثور بعد ذلك على عكازها وملابس لها ورفات بشرية بالقرب من أحد مداخل نهر ماوبراي ريفر ، وهو مرتع معروف للتماسيح.
وأثار الحادث نداءات للإعدام الفوري للتماسيح في المنطقة . وبينما تدعم حكومة كوينزلاند والسلطات المحلية برنامجا لتوسيم هذه الكائنات ، يعتقد السياسي روبي كاتر إن الإعدام هو الحل.
وقال كاتر لهيئة الإذاعة الأسترالية إن "السكان يطلقون صرخة من أجل بعض السلامة" ، واصفا القوانين الإدارية الحالية بأنها "مثيرة للسخرية".
وأضاف :"لا أعتقد أن التوسيم سوف يزيل الخطر ويحل المشكلة".
وخلصت دراسة حديثة إلى أن أعداد التماسيح في الولاية تتزايد منذ حظر صيدها في سبعينيات القرن الماضي ، وأن هذه الزواحف تظهر بشكل متزايد في أماكن لم تكن تظهر بها من قبل أبدا.
وأشارت الدراسة أن "مستوى الصراع بين البشر والتماسيح في كوينزلاند يتزايد ، وهو ما نتج على الأرجح عن تزايد تعداد البشر وأعداد التماسيح".