وتمكن فريق من الباحثين المصريين، من رصد وتوثيق ظاهرة تعامد الشمس على قدس أقداس المعبد، والتي جرت في مناسبة عيد الإله حورس، أحد أبرز آلهة مصر القديمة.
وقال الدكتور أحمد عوض، رئيس الفريق البحثي الذى يضم، رئيس الجمعية المصرية للتنمية الاثرية والسياحية، ايمن أبوزيد، والباحث الطيب محمود "تعامدت أشعة الشمس التي تسللت إلى قدس الأقداس، المنحوت في صخور الجبل، ويقع في نهاية الطابق الثالث من معبد الدير البحري، واستمرت تضيئ قدس الأقداس، لقرابة 22 دقيقة".
وأشار عوض في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) صباح اليوم السبت إلى أن تعامد اشعة الشمس على قدس أقداس معبد الدير البحري، المعروف باسم معبد حتشبسوت، هو الحدث الفلكي السابع عشر، الذى تمكن الفريق من رصده وتوثيقه داخل 9 معابد مصرية، من بين 14 معبدا قديما يشهد ظواهر فلكية فرعونية، وتنتشر هذه المعابد القديمة في مدن قنا والوادي الجديد وأسوان والأقصر والجيزة.
ولفت عوض إلى أن "معابد الكرنك الفرعونية الشهيرة، ستشهد يوم الـ21 من شهر كانون أول/ديسمبر الجاري، تعامدا مماثلا على قدس أقداس الإله آمون، داخل المعابد، وسط احتفالات ضخمة وبحضور آلاف الزوار، وذلك على غرار الاحتفالات السنوية، بتعامد الشمس على قدس أقداس معبد أبوسمبل جنوبي أسوان".
وتزامن تعامد الشمس على المعبد الذى شيدته الملكة حتشبسوت، مع احتفالات وزارة الآثار المصرية اليوم السبت وبحضور الدكتور خالد العنانى وزير الآثار والدكتور محمد بدر محافظ الأقصر، والدكتور مصطفى وزيرى، أمين عام المجلس الأعلى للآثار، وافتتاح قدس اقداس معبد الدير البحري، بعد خضوع معالمة ونقوشه لأعمال ترميم وحماية من قبل بعثة اثرية – بولندية – مصرية، وبإعلان الكشف عن مقبرتين أثريتين، عثرت عليهما بعثة اثرية مصرية، تعمل بمنطقة ذراع ابوالنجا، في المنطقة الشمالية من جبل القرنة، في غرب الأقصر.
وقال الدكتور أحمد عوض، رئيس الفريق البحثي الذى يضم، رئيس الجمعية المصرية للتنمية الاثرية والسياحية، ايمن أبوزيد، والباحث الطيب محمود "تعامدت أشعة الشمس التي تسللت إلى قدس الأقداس، المنحوت في صخور الجبل، ويقع في نهاية الطابق الثالث من معبد الدير البحري، واستمرت تضيئ قدس الأقداس، لقرابة 22 دقيقة".
وأشار عوض في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) صباح اليوم السبت إلى أن تعامد اشعة الشمس على قدس أقداس معبد الدير البحري، المعروف باسم معبد حتشبسوت، هو الحدث الفلكي السابع عشر، الذى تمكن الفريق من رصده وتوثيقه داخل 9 معابد مصرية، من بين 14 معبدا قديما يشهد ظواهر فلكية فرعونية، وتنتشر هذه المعابد القديمة في مدن قنا والوادي الجديد وأسوان والأقصر والجيزة.
ولفت عوض إلى أن "معابد الكرنك الفرعونية الشهيرة، ستشهد يوم الـ21 من شهر كانون أول/ديسمبر الجاري، تعامدا مماثلا على قدس أقداس الإله آمون، داخل المعابد، وسط احتفالات ضخمة وبحضور آلاف الزوار، وذلك على غرار الاحتفالات السنوية، بتعامد الشمس على قدس أقداس معبد أبوسمبل جنوبي أسوان".
وتزامن تعامد الشمس على المعبد الذى شيدته الملكة حتشبسوت، مع احتفالات وزارة الآثار المصرية اليوم السبت وبحضور الدكتور خالد العنانى وزير الآثار والدكتور محمد بدر محافظ الأقصر، والدكتور مصطفى وزيرى، أمين عام المجلس الأعلى للآثار، وافتتاح قدس اقداس معبد الدير البحري، بعد خضوع معالمة ونقوشه لأعمال ترميم وحماية من قبل بعثة اثرية – بولندية – مصرية، وبإعلان الكشف عن مقبرتين أثريتين، عثرت عليهما بعثة اثرية مصرية، تعمل بمنطقة ذراع ابوالنجا، في المنطقة الشمالية من جبل القرنة، في غرب الأقصر.