كانت أنيل بوينو، وهي عضوة بحزب لوبيز أوبرادور وممثلة عنه في ولاية كوليما بغرب البلاد، قد تعرضت للخطف على يد رجال مسلحين في 29 نيسان/أبريل. وكانت تزور بلدة لكستلاهواكان بوسط البلاد آنذاك حيث كان يتم تعقيم الشوارع جراء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وقال المدعي العام إن أشلاءها المتفحمة إلى جانب تلك لثلاثة رجال، جرى العثور عليها في طريق ريفي على بعد 30 كيلومترا من مكان اختطافها.
وتعد المنطقة من أسوأ المناطق المتضررة جراء العنف. وسجلت المكسيك العام الماضي مئة جريمة قتل يوميا.
يشار إلى أن جرائم القتل ترجع بشكل كبير جراء العصابات بما في ذلك تجارة المخدرات وجرائم الخطف والابتزاز. وغالبا ما يكون للعصابات صلات بسلطات إنفاذ القانون. ولم تحل أغلب القضايا في البلاد أو تم البت القضائي فيها.
وتعد المنطقة من أسوأ المناطق المتضررة جراء العنف. وسجلت المكسيك العام الماضي مئة جريمة قتل يوميا.
يشار إلى أن جرائم القتل ترجع بشكل كبير جراء العصابات بما في ذلك تجارة المخدرات وجرائم الخطف والابتزاز. وغالبا ما يكون للعصابات صلات بسلطات إنفاذ القانون. ولم تحل أغلب القضايا في البلاد أو تم البت القضائي فيها.