وقالت المتحدثة باسم الحزب، ليلى شاهين أوستا للصحفيين بمدينة قونية بمنطقة الاناضول وسط البلاد، في أول رد فعل رسمي تركي على مقتل خاشقجي "كان من المهم أن يعلن السعوديون عن (تفاصيل) هذا الحادث في وقت مبكر.
إنه عار كبير للسعودية والعالم بأسره".
وأضافت أن السعوديين "أجبروا على الاعلان عن مقتل خاشقجي في أعقاب تحقيق جاد وناجح" من قبل تركيا بشأن الحادث، مشيرة إلى أن "جميع الادلة سيتم الكشف عنها قريبا".
و قالت ليلى شاهين أوسطة، نائب رئيس حزب "العدالة والتنمية" التركي (الحاكم) لشؤون حقوق الإنسان، إنه من المحزن جدا قتل إنسان مثل جمال خاشقجي الذي كان صحفيا متميزا، يمكنه تقديم مساهمات أكثر من أجل المظلومين حول العالم، وليس فقط السعودية.
جاء ذلك خلال تصريح لصحفيين في ولاية "قونية" وسط تركيا، ردا على سؤال حول إعلان الرياض فجر اليوم السبت مقتل خاشقجي داخل قنصلية بلاده بإسطنبول، إثر "شجار" مع مسؤولين سعوديين.
وأشارت أوسطة إلى أن خاشقجي كان صحفيا معروفا من قبل الرأي العام العالمي، وكان هناك قلق كبير على حياته منذ اختفائه في الثاني من أكتوبر / تشرين الأول الجاري.
وبينت أن السلطات القضائية والأمنية التركية توصلت إلى بعض الأدلة حول قضية خاشقجي، من خلال التحقيقات التي تجريها منذ أيام.
وأكدت أنه كان من الأفضل للمسؤولين السعوديين الإفصاح عن هذه الحادثة قبل أن تصل إلى هذه النقطة، والآن اضطروا إلى إصدار الإعلان المذكور بعد انكشاف الأمر.
وتابعت أوسطة: "لقد اتضح كل شيء، وعما قريب سيتم الإعلان بالأدلة (..) هذا حدث مؤسف لا ينبغي أن يقع مهما كانت هوية ودين وعرق الشخص".
وكان النائب العام السعودي قد أعلن في بيان له في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت أن التحقيقات الأولية التي أجرتها النيابة العامة في موضوع اختفاء المواطن جمال خاشقجي، كشفت أن المناقشات التي تمت بينه وبين الأشخاص الذين قابلوه أثناء وجوده في قنصلية المملكة في إسطنبول، أدت إلى حدوث شجار واشتباك بالأيدي معه مما أدى إلى وفاته.
إنه عار كبير للسعودية والعالم بأسره".
وأضافت أن السعوديين "أجبروا على الاعلان عن مقتل خاشقجي في أعقاب تحقيق جاد وناجح" من قبل تركيا بشأن الحادث، مشيرة إلى أن "جميع الادلة سيتم الكشف عنها قريبا".
و قالت ليلى شاهين أوسطة، نائب رئيس حزب "العدالة والتنمية" التركي (الحاكم) لشؤون حقوق الإنسان، إنه من المحزن جدا قتل إنسان مثل جمال خاشقجي الذي كان صحفيا متميزا، يمكنه تقديم مساهمات أكثر من أجل المظلومين حول العالم، وليس فقط السعودية.
جاء ذلك خلال تصريح لصحفيين في ولاية "قونية" وسط تركيا، ردا على سؤال حول إعلان الرياض فجر اليوم السبت مقتل خاشقجي داخل قنصلية بلاده بإسطنبول، إثر "شجار" مع مسؤولين سعوديين.
وأشارت أوسطة إلى أن خاشقجي كان صحفيا معروفا من قبل الرأي العام العالمي، وكان هناك قلق كبير على حياته منذ اختفائه في الثاني من أكتوبر / تشرين الأول الجاري.
وبينت أن السلطات القضائية والأمنية التركية توصلت إلى بعض الأدلة حول قضية خاشقجي، من خلال التحقيقات التي تجريها منذ أيام.
وأكدت أنه كان من الأفضل للمسؤولين السعوديين الإفصاح عن هذه الحادثة قبل أن تصل إلى هذه النقطة، والآن اضطروا إلى إصدار الإعلان المذكور بعد انكشاف الأمر.
وتابعت أوسطة: "لقد اتضح كل شيء، وعما قريب سيتم الإعلان بالأدلة (..) هذا حدث مؤسف لا ينبغي أن يقع مهما كانت هوية ودين وعرق الشخص".
وكان النائب العام السعودي قد أعلن في بيان له في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت أن التحقيقات الأولية التي أجرتها النيابة العامة في موضوع اختفاء المواطن جمال خاشقجي، كشفت أن المناقشات التي تمت بينه وبين الأشخاص الذين قابلوه أثناء وجوده في قنصلية المملكة في إسطنبول، أدت إلى حدوث شجار واشتباك بالأيدي معه مما أدى إلى وفاته.