نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


"العدل الأمريكية" تتهم جامعة "ييل" بـ"التمييز العنصري"




قالت وزارة العدل الأمريكية، إن جامعة "ييل" بولاية كونيتيكت(شمال شرق)، تمارس التمييز العنصري بحق المواطنين من ذوي البشرة البيضاء والأصول الآسيوية الراغبين في الالتحاق بها.


جاء ذلك بحسب تقرير صادر عن الوزارة ،الخميس، اطلعت عليه الأناضول.
وأوضحت أنها أبلغت الجامعة بأنها "اكتشفت حالات التمييز غير القانوني الممارس بحق المتقدمين بطلبات الالتحاق من البيض والأمريكيين الآسيويين في انتهاك لقانون الحقوق المدنية للعام 1964".
وأضافت "هذه نتيجة تحقيق استمر لمدة عامين وتم فتحه بناء على شكوى تقدمت بها مجموعة من الأمريكيين ذوي الأصول الآسيوية".
ووفقا لاستنتاجات الوزارة، فإن "الانتماء العرقي والقومي يعتبر في الجامعة بمثابة معيار حاسم عند اتخاذ قرار حول قبول شخص معين في صفوف طلابها أم لا.

وتابعت "تتراوح فرص قبول الأمريكيين الآسيويين والبيض بين العشر والربع مقارنة بالأمريكيين الأفارقة الذين يتمتعون بنجاحات أكاديمية مماثلة. ترفض جامعة ييل طلبات العديد من المتقدمين الآسيويين والأوروبيين كل عام بسبب عرقهم".
وأشارت الوزارة إلى أن التمييز العنصري بين الأمريكيين على أساس العرق والإثنية يخلق في المجتمع "القوالب النمطية السلبية والاستياء والفتنة".
وطالبت الجامعة بعدم استخدام معيار العرق والأصل الإثني خلال حملة القبول للعام الدراسي 2020-2021 كما أتاحت لها فرصة تقديم مقترحاتها وخطة "مدروسة بعناية" لاستخدام مفهوم العرق بما يتوافق مع القانون.
بدورها وصفت الجامعة الاتهامات الموجهة إليها بـ"الباطلة".
وأعطى مقتل المواطن الأمريكي من أصل إفريقي جرج فلويد خلال توقيفه من قبل الشرطة في مايو/أيار الماضي، زخما جديدا لحركة "حياة السود مهمة" في الولايات المتحدة، وتسبب باندلاع احتجاجات عارمة ضد العنصرية في البلاد.

وكالات - الاناضول
الجمعة 14 غشت 2020