وأوضحت الصحيفة، أن إسرائيل كثّفت هجماتها على المصالح الإيرانية في سوريا خلال الأسبوعين الماضيين، إذ استهدفت مواقع إيرانية عدة، من بينها مصانع ومخازن أسلحة لـ "حزب الله"، ومواقع مشتركة لقوات النظام و"حزب الله" في جنوب سوريا، واستهدفت منظومة الدفاعات الجوية السورية.
واعتبرت أن الهجمات الأخيرة تأتي تزامناً مع وجود "ضعف تكتيكي" في الجانب الإيراني، خاصة منذ اغتيال القائد السابق لفيلق "القدس" التابع لـ"الحرس الثوري" الإيراني، قاسم سليماني، لافتة إلى أن القائد الحالي لفيلق "القدس"، إسماعيل قآني، "يواجه صعوبات في ملء فراغ سلفه سليماني مع عدم قدرته على تنظيم الجهود في قيادة المصالح الإيرانية".
وأشارت الصحيفة، إلى أن الجيش الإسرائيلي يستعد لمجموعة من السيناريوهات للرد على إيران في حال هاجمت إسرائيل، إضافة إلى العمل على إضعاف وجودها أكثر في سوريا، مستغلة مراقبة طهران لمرحلة الانتقال السياسي في البيت الأبيض وتسلم الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، الحكم في 20 من الشهر الحالي.
وشن الطيران الحربي الإسرائيلي، ثلاث غارات في أقل من أسبوعين على مواقع متفرقة للنظام والميليشيات الإيرانية في سوريا، وشملت مواقع بريف دمشق الجنوبي وريف درعا الشمالي وريف السويداء الغربي، إضافة إلى "البحوث العلمية" قرب مدينة مصياف بريف حماة الغربي.
واعتبرت أن الهجمات الأخيرة تأتي تزامناً مع وجود "ضعف تكتيكي" في الجانب الإيراني، خاصة منذ اغتيال القائد السابق لفيلق "القدس" التابع لـ"الحرس الثوري" الإيراني، قاسم سليماني، لافتة إلى أن القائد الحالي لفيلق "القدس"، إسماعيل قآني، "يواجه صعوبات في ملء فراغ سلفه سليماني مع عدم قدرته على تنظيم الجهود في قيادة المصالح الإيرانية".
وأشارت الصحيفة، إلى أن الجيش الإسرائيلي يستعد لمجموعة من السيناريوهات للرد على إيران في حال هاجمت إسرائيل، إضافة إلى العمل على إضعاف وجودها أكثر في سوريا، مستغلة مراقبة طهران لمرحلة الانتقال السياسي في البيت الأبيض وتسلم الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، الحكم في 20 من الشهر الحالي.
وشن الطيران الحربي الإسرائيلي، ثلاث غارات في أقل من أسبوعين على مواقع متفرقة للنظام والميليشيات الإيرانية في سوريا، وشملت مواقع بريف دمشق الجنوبي وريف درعا الشمالي وريف السويداء الغربي، إضافة إلى "البحوث العلمية" قرب مدينة مصياف بريف حماة الغربي.