ثقافة حقوق الانسان موضوع جديد على مجالس السعوديات
وقال تقرير نشرته صحيفة "شمس" المحلية إن قسم الهيئـة النسوي نجح في إنهاء 79 في المئة من إجمالي عدد الشكاوي الواردة إليه، مشيراً إلى أن قضايا المرأة التي باشرتها الهيئة في الرياض تنوعت ما بين الأحوال الشخصية التي بلغت 37 شكوى، الأحوال المدنية 15 شكوى، والعنف 65 شكوى، وحقوق السجناء20 شكوى، عمالة 11 شكوى، إضافة إلى 60 شكوى تتعلق بالإجراءات الإدارية والقضائية وقضايا أخرى مختلفة بلغت 67 شكوى.
وإذ أشاد التقرير بـ"صدور الموافقة السامية على تنفيذ استراتيجية نشر ثقافة حقوق الإنسان" وقال إنها مثلت إضافة نوعية كبيرة لجهود حماية هذه الحقوق لاسيما حقوق المرأة. أشار إلى أن الإحصائيات والوقائع أوضحت جهل كثير من النساء بحقوقهن وحقوق أطفالهن وهو الأمر الذي يمثل عقبة كبيرة ويتسبب في ضياع حقوق الأمهات والأطفال بالمملكة.
وأوضح تقرير هيئة حقوق الإنسان أنه باشر عقب موافقة السلطات السعودية على استراتيجية نشر ثقافة حقوق الإنسان على متابعة قضايا حقوق المرأة والتي شملت قضايا التعليق والهجر والحرمان من الميراث وحرمان المطلقات من رؤية أبنائهم، أو الاعتداء على حقهن في حضانة الأبناء، وقضايا الطلاق والنفقة ونزع الولاية أو الفصل عن الزوج.
مشيراً إلى أن قضايا الطلاق والنفقة تصدرت قائمة القضايا التي نظرها الفرع النسوي بالرياض بنسبة تزيد على 51 في المئة من قضايا الأحوال الشخصية في حين كانت قضايا الأوراق الثبوتية التي تثبت حقوق المرأة تشكل النسبة الأعلى في قضايا الأحوال المدنية بما لا يقل عن 93 في المئة من إجمالي القضايا التي وردت للهيئة.
وبشأن قضايا الطفولة، قالت الهيئة أنها تلقت 7 حالات فقط خلال العام 2009، بينما لا تزال عدد من الحالات تحت المتابعة للتأكد من صحتها.
وإذ أشاد التقرير بـ"صدور الموافقة السامية على تنفيذ استراتيجية نشر ثقافة حقوق الإنسان" وقال إنها مثلت إضافة نوعية كبيرة لجهود حماية هذه الحقوق لاسيما حقوق المرأة. أشار إلى أن الإحصائيات والوقائع أوضحت جهل كثير من النساء بحقوقهن وحقوق أطفالهن وهو الأمر الذي يمثل عقبة كبيرة ويتسبب في ضياع حقوق الأمهات والأطفال بالمملكة.
وأوضح تقرير هيئة حقوق الإنسان أنه باشر عقب موافقة السلطات السعودية على استراتيجية نشر ثقافة حقوق الإنسان على متابعة قضايا حقوق المرأة والتي شملت قضايا التعليق والهجر والحرمان من الميراث وحرمان المطلقات من رؤية أبنائهم، أو الاعتداء على حقهن في حضانة الأبناء، وقضايا الطلاق والنفقة ونزع الولاية أو الفصل عن الزوج.
مشيراً إلى أن قضايا الطلاق والنفقة تصدرت قائمة القضايا التي نظرها الفرع النسوي بالرياض بنسبة تزيد على 51 في المئة من قضايا الأحوال الشخصية في حين كانت قضايا الأوراق الثبوتية التي تثبت حقوق المرأة تشكل النسبة الأعلى في قضايا الأحوال المدنية بما لا يقل عن 93 في المئة من إجمالي القضايا التي وردت للهيئة.
وبشأن قضايا الطفولة، قالت الهيئة أنها تلقت 7 حالات فقط خلال العام 2009، بينما لا تزال عدد من الحالات تحت المتابعة للتأكد من صحتها.


الصفحات
سياسة








