
وذكرت صحيفة الصباح التونسية أن المشعوذ الذي يملك محلاً تجارياً قرب إحدى المدارس الثانوية في تونس العاصمة أعجب بطالبة جميلة (14 عاماً) فعرض عليها تمكينها من حرز- حجاب (طلسم) يضمن لها التفوق والنجاح في الدراسة ودعاها إلى الذهاب معه إلى منزله لإعداد "حرز" النجاح.
وصدقت الفتاة المشعوذ ورافقته إلى منزله، الذي علق على جدرانه صور نساء عاريات، وهناك قدم لها ملابس داخلية وطلب منها ارتداءها ليشاهدها بها ثم طلب منها نزع ملابسها بالكامل فأطلقت عقيرتها بالصياح فعدل عن اغتصابها وأعادها من حيث أتى بها لتبلغ أمره إلى الشرطة.
وكانت تقارير صحفية حذرت مؤخراً من انتشار الدجل والشعوذة في تونس حيث فاق عدد المشعوذين 10 آلاف في حين لا يتجاوز عدد الأطباء النفسيين الـ 300 في أحسن الأحوال
وصدقت الفتاة المشعوذ ورافقته إلى منزله، الذي علق على جدرانه صور نساء عاريات، وهناك قدم لها ملابس داخلية وطلب منها ارتداءها ليشاهدها بها ثم طلب منها نزع ملابسها بالكامل فأطلقت عقيرتها بالصياح فعدل عن اغتصابها وأعادها من حيث أتى بها لتبلغ أمره إلى الشرطة.
وكانت تقارير صحفية حذرت مؤخراً من انتشار الدجل والشعوذة في تونس حيث فاق عدد المشعوذين 10 آلاف في حين لا يتجاوز عدد الأطباء النفسيين الـ 300 في أحسن الأحوال