
الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
و كان الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين قد أفتى بضرورة قتل الرئيس الليبي معمر القذافي حتى تحقن دماء المسلمين, ووصفه ب"المجرم" .
وطالب القرضاوي قادة الجيش الليبي عدم الانصياع لأوامر القذافي بقصف وقتل أهلهم من الشعب الليبي، وأهدر القرضاوي دم القذافي مطالبا من يقدر من ضباط الجيش على قتله ان ألا يتأخر في فعلها، وقتله.
و دعا القرضاوي قادة الجيش الليبي إلى "عدم الانصياع لأوامر القذافي بقصف وقتل أهلهم من الشعب الليبي، لأنه لا يجوز طاعة أولى الأمر فيما يخالف الشرع، وأن ما أمر به القذافي من قصف مدن ليبية بالطيران الحربي هو حرابة وفساد في الأرض يستحق عليه إهدار دمه وقتله".
و من الجدير بالذكر الاشارة هنا الى موقف مفتى السعودية من المظاهرات ، حيث كان المفتي قد شن هجوما حادا على المتظاهرين في شوارع مصر ، و كان ذلك قبل ثلاث ايام فقط من سقوظ الرئيس المصري السابق ، اعتبر مفتى السعودية أن تلك المتظاهرات تثير الفتن بين الشعوب والحكام، كما انتقد في الوقت ذاته وسائل الإعلام التي تبدي اهتمام بتغطية تطورات تلك التظاهرات، واعتبرها بأنها "منحرفة".
واعتبر الشيخ آل الشيخ، رئيس هيئة كبار العلماء، خلال خطبة الجمعة قبيل سقوط الرئيس المصري السابق ، أن "المظاهرات لا هدف لها حقيقيا ولا حقيقة لها، إنما هي أمور جيء بها لضرب الأمة في صميمها وتشتيت شملها والسيطرة عليها وتفريق كلمتها وتقسيم بلادها يعلم ذلك من يعلمه ويجهل ذلك من يجهله". مشيرا إلى أن تظاهرات التعبير عن الرأي "لها عواقب وخيمة ونتائج سيئة، بها تسفك الدماء وتنتهك الأعراض وتسلب الأموال ويعيش الناس في رعب وخوف وضلال".
و اضاف آل الشيخ ، الذي يتم تعيينه في منصبه بقرار من العاهل السعودي، إن تظاهرات ومسيرات التعبير عن الرأي ومحاربة الفساد "فوضويات إنما جاءت بتدبير من أعداء الإسلام، فلنكن على حذر ولا يخدعنا ما نسمعه أو يروج لنا، فالمقصود منها إضعاف الشعوب والسيطرة عليها وإشغالها بالترهات عن مقاصدها وغايتها".
في حيث كان القرضاوي في حينها بشجع الشباب المصري الثائر على الثبات و الاستمرار في الصمود حتى تتحقق مطالبهم العادلة في اسقاط النظام الفاسد و احلال العدالة في المجتمع المصري
وطالب القرضاوي قادة الجيش الليبي عدم الانصياع لأوامر القذافي بقصف وقتل أهلهم من الشعب الليبي، وأهدر القرضاوي دم القذافي مطالبا من يقدر من ضباط الجيش على قتله ان ألا يتأخر في فعلها، وقتله.
و دعا القرضاوي قادة الجيش الليبي إلى "عدم الانصياع لأوامر القذافي بقصف وقتل أهلهم من الشعب الليبي، لأنه لا يجوز طاعة أولى الأمر فيما يخالف الشرع، وأن ما أمر به القذافي من قصف مدن ليبية بالطيران الحربي هو حرابة وفساد في الأرض يستحق عليه إهدار دمه وقتله".
و من الجدير بالذكر الاشارة هنا الى موقف مفتى السعودية من المظاهرات ، حيث كان المفتي قد شن هجوما حادا على المتظاهرين في شوارع مصر ، و كان ذلك قبل ثلاث ايام فقط من سقوظ الرئيس المصري السابق ، اعتبر مفتى السعودية أن تلك المتظاهرات تثير الفتن بين الشعوب والحكام، كما انتقد في الوقت ذاته وسائل الإعلام التي تبدي اهتمام بتغطية تطورات تلك التظاهرات، واعتبرها بأنها "منحرفة".
واعتبر الشيخ آل الشيخ، رئيس هيئة كبار العلماء، خلال خطبة الجمعة قبيل سقوط الرئيس المصري السابق ، أن "المظاهرات لا هدف لها حقيقيا ولا حقيقة لها، إنما هي أمور جيء بها لضرب الأمة في صميمها وتشتيت شملها والسيطرة عليها وتفريق كلمتها وتقسيم بلادها يعلم ذلك من يعلمه ويجهل ذلك من يجهله". مشيرا إلى أن تظاهرات التعبير عن الرأي "لها عواقب وخيمة ونتائج سيئة، بها تسفك الدماء وتنتهك الأعراض وتسلب الأموال ويعيش الناس في رعب وخوف وضلال".
و اضاف آل الشيخ ، الذي يتم تعيينه في منصبه بقرار من العاهل السعودي، إن تظاهرات ومسيرات التعبير عن الرأي ومحاربة الفساد "فوضويات إنما جاءت بتدبير من أعداء الإسلام، فلنكن على حذر ولا يخدعنا ما نسمعه أو يروج لنا، فالمقصود منها إضعاف الشعوب والسيطرة عليها وإشغالها بالترهات عن مقاصدها وغايتها".
في حيث كان القرضاوي في حينها بشجع الشباب المصري الثائر على الثبات و الاستمرار في الصمود حتى تتحقق مطالبهم العادلة في اسقاط النظام الفاسد و احلال العدالة في المجتمع المصري