نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


الكويت عقب ملابسات وارسو : موقفنا تجاه إسرائيل لم يتغير




أكد نائب وزیر الخارجیة الكویتي خالد الجارالله، الیوم الجمعة، أن بلاده ترفض التطبیع مع إسرائیل، وأنھا ستكون آخر من یطبع معھا.


وقال "الجارالله"، في تصريح نشرته وكالة الأنباء الكويتية، "واھم من یعتقد بأن الصورة الجماعیة في مؤتمر وارسو، تعني تغییرا في موقف الكویت الراسخ والرافض للتطبیع". وظهر الجارالله، في الصف الأول في الصورة الجماعية للمشاركين في فعاليات مؤتمر بشأن إيران والشرق الأوسط، الذي عقد بالعاصمة البولندية وارسو، الأربعاء والخميس، وحضره رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورفضت فلسطين المشاركة فيه. وأضاف الدبلوماسي الكويتي، "مخطئ من یختزل ھذا الموقف في صورة جماعیة للمؤتمر". وأوضح أن "التطبیع له صور وسبل عدیدة، لیس بالضرورة أن یكون من ضمنھا صورة جماعیة جاءت في مؤتمر دولي ومحفل شاركت فیه الكویت مع بقیة أشقائھا في مجلس التعاون (الخليجي)". وتابع أن "مستوى تمثيل دول الخليج في المؤتمر كان أعلى من مستوى التمثیل الكویتي، وھو محفل كبقیة المحافل الدولیة العدیدة والأخرى، التي تشارك فیھا وتكون إسرائیل متواجدة في ھذا المحفل سواء كان في إطار الأمم المتحدة أو مستویات أخرى عدیدة". وقال الجارالله، إن "المشاركة في المؤتمر جاءت بناء على دعوة من الولایات المتحدة الأمریكیة، وبولندا، وھما دولتان لدینا تحالف معھما". واستطرد "القضایا المطروحة على جدول أعمال المؤتمر تتعلق بقضایا تتصل بمستقبل الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط ،الذي نحن جزء منه". وأضاف "لا یعقل أن تُبحث تلك القضایا ونحن بعیدون عنھا، والتي من ضمنھا القضیة الفلسطینیة، وتطورات عملیة السلام التي كانت مشاركتنا في المؤتمر من منطلق الحرص علیھا والدفاع عنھا ولیس التفریط فیھا".

وكالات - الاناضول
السبت 16 فبراير 2019