المرشحة السابقة لمنصب نائب الرئيس الاميركي ساره بايلن
ولدى سؤالها عما اذا كانت تأمل في دخول البيت الابيض يوما ما، اجابت المرشحة السابقة لمنصب نائب الرئيس الى جانب الجمهوري جون ماكين، "هذا ليس ضمن اهدافي في الوقت الحاضر. لكن عندما نأخذ في الاعتبار بعض الاحداث العادية التي تحولت الى استثنائية في حياتي، فانني لا استطيع التنبأ بما سيحصل في السنوات القليلة المقبلة".
واضافت ان "طموحي ورغبتي هي في مساعدة بلدنا باي دور كان. ولا استطيع ان اتنبأ اي ابواب ستفتح امامي في 2012"، مؤكدة استعدادها للعب دور كبير "اذا اراد الناس ذلك".
ويبحث الحزب الجمهوري عن قائد جديد لخوض الحملة الانتخابية في 2012، بعد الفشل في 2008 امام الديموقراطيين ومرشحهم باراك اوباما. الا ان امكان ان تصبح بايلن (45 عاما) هذا القائد يثير جدلا اذ ينسب البعض اليها مسؤولية هزيمة الحزب في 2008 بسبب هفواتها الخرقاء وتركيزها المستمر على النزعة الوطنية.
الا ان الحاكمة السابقة لولاية الاسكا لا تزال تثير اهتمام الاميركيين. فكتابها الذي عرض للبيع الثلاثاء في الولايات المتحدة يتصدر المبيعات منذ اسابيع عدة بفضل امكان شرائه مسبقا على الانترنت، حتى انه تقدم على الرواية الاخيرة لدان براون على موقع امازون.كوم الاميركي.
وقد طبعت 1,5 مليون نسخة من الكتاب الذي تنشره دار "هاربر كولينز".
واضافت ان "طموحي ورغبتي هي في مساعدة بلدنا باي دور كان. ولا استطيع ان اتنبأ اي ابواب ستفتح امامي في 2012"، مؤكدة استعدادها للعب دور كبير "اذا اراد الناس ذلك".
ويبحث الحزب الجمهوري عن قائد جديد لخوض الحملة الانتخابية في 2012، بعد الفشل في 2008 امام الديموقراطيين ومرشحهم باراك اوباما. الا ان امكان ان تصبح بايلن (45 عاما) هذا القائد يثير جدلا اذ ينسب البعض اليها مسؤولية هزيمة الحزب في 2008 بسبب هفواتها الخرقاء وتركيزها المستمر على النزعة الوطنية.
الا ان الحاكمة السابقة لولاية الاسكا لا تزال تثير اهتمام الاميركيين. فكتابها الذي عرض للبيع الثلاثاء في الولايات المتحدة يتصدر المبيعات منذ اسابيع عدة بفضل امكان شرائه مسبقا على الانترنت، حتى انه تقدم على الرواية الاخيرة لدان براون على موقع امازون.كوم الاميركي.
وقد طبعت 1,5 مليون نسخة من الكتاب الذي تنشره دار "هاربر كولينز".


الصفحات
سياسة








