الرئيس حسني مبارك مع المنتخب المصري
حسبما ذكرت صحيفة المصرى اليوم، فى حين أكد مبارك على أدائهم الرجولى وروحهم الراقية حسبما ذكرت الأهرام بصدر صفحتها الأولى، فيما أكد سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة على التمسك بحسن شحاتة مديرا فنيا للمنتخب الوطنى على صفحات الجمهورية، فى نفس السياق أكد جمال مبارك أمين السياسات بالحزب الوطنى، أن حق مصر لن يضيع وأحداث مباراة الجزائر لن تمر مرور الكرام.
ورصدت جريدة اليوم السابع في جولتها بالصحف المصرية اهم الاحداث المتصلة بالمباراة ابرزها تصريحات خطيرة للإعلامى عماد الدين أديب لبرنامج "القاهرة اليوم" الذي يقدمه الاعلامي عمرو اديب ود عزت ابو عوف يؤكد من خلالها تورط أجنحة بالسلطة الجزائرية فى تدبير الوقيعة بين مصر والجزائر لحساب أطراف أخرى، ويتزامن ذلك التصريح مع خبر بصحيفة "لاتربيون الفرنسية" عن اتجاه قوى للحكومة الجزائرية فى تأميم الشركات الأجنبية وأولها أوراسكوم تيليكوم، والتى ذكرت جريدة الشروق المصرية عن وفاة عامل مصرى بها إثر جلطة قلبية عقب أحداث الاعتداءات الأخيرة، وتنهى جريدة الدستور ذلك الملف بخبر على صفحتها الأولى بسفر الوزير عمر سليمان مدير المخابرات العامة وأحمد أبو الغيط وزير الخارجية إلى السودان فى خلال ساعات قليلة قادمة وذلك لتوجيه الشكر للمسئولين السودانيين على دورهم فى حماية الجماهير المصرية خلال أحداث العنف بين عقب انتهاء المباراة الفاصلة، فى حين وصف الشيخ يوسف القرضاوى الحملات الإعلامية المتبادلة بين مصر والجزائر ما هى إلا عودة لعصور الجاهلية والعصبية القبلية التى شهدتها الجزيرة العربية قبل الإسلام..
وبقدر ما كانت المباراة الفاصلة مؤلمة كانت كاشفة وهو ما يتضح فى الكلمات التى كتبها الشاعر إسلام خليل فى أغنية جديدة للمطرب الشعبى شعبان عبد الرحيم الشهير ب "شعبولا" عن الجزائر والاعتداءات الأخيرة، والاغنيه تندد بتلك الاعتداءات وتقول كلماتها الشعب كله ثائروالثورة مالهاش حصر جزاير مش جزاير برضه الكبيرة مصر ..طب هيه"ولم تتوقف الصحف اليومية فى رصد أصداء الاعتداءات إلى هذا الحد بل نشرت جريدة الوفد المعارضة خبرا حول استقرار الخارجية الإسرائيلية علي اختيار إسحاق لفانون سفيرا لإسرائيل لدى مصر خلفا للسفير الحالى شالوم كوهين، والذى انتهت فترة خدمته الدبلوماسية فى القاهرة منذ أكثر من عام، ووصفت مصادر إسرائيلية أن "فانون" يجيد صناعة الكذب ومحترف فى تزييف الحقائق ويجيد العربية بطلاقة.
,وفيما يعد امتدادا لملف الاعتداءات الجزائرية على المشجعين المصريين بالخرطوم نشرت جريدة الاهرام في صدر صفتحها الاولي خبرا مفاده اعلان السفير حسام زكى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية المصرية، أن عودة السفير المصرى لدى الجزائر عبد العزيز سيف النصر هى مسألة تخضع للتقدير السياسى، مضيفا أن فترة استدعاء السفير تنتهى بانتهاء الأسباب التى دعت إلى اتخاذ هذا الإجراء وقد تستمر لعدة أسابيع أو تطول لعدة أشهر.
ونقلت المصرى اليوم عن صحيفة "لاتربيون الفرنسية" خبرا مفاده أن هناك اتجاها قويا من الحكومة الجزائرية لتأميم فروع الشركات الأجنبية العاملة بها والتى تقرر مغادرة البلاد مضيفا أن الحكومة الجزائرية أنشأت فى بداية العام الحالى صندوقا للاستثمار خصص له 1.5 مليار يورو للاستيلاء على الفروع المحلية للشركات الأجنبية وبحسب الصحيفة تعتب شركة أوراسكوم تيليكوم المصرية والمملوكة لنجيب ياويرس هى أولى الشركات المستهدفة.
وبالصفحة الأولى بجريدة الاهرام المسائي تقريرا عن رفض وغضب أعضاء مجلس الشعب للاعتداءات الأخيرة التى وقعت للجمهور المصرى من قبل الجماهير الجزائرية، فى الوقت الذى أكد فيه الدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب على رفضه لتلك التجاوزات التى لا تخدم المصالح بين البلدين.
ورصدت جريدة اليوم السابع في جولتها بالصحف المصرية اهم الاحداث المتصلة بالمباراة ابرزها تصريحات خطيرة للإعلامى عماد الدين أديب لبرنامج "القاهرة اليوم" الذي يقدمه الاعلامي عمرو اديب ود عزت ابو عوف يؤكد من خلالها تورط أجنحة بالسلطة الجزائرية فى تدبير الوقيعة بين مصر والجزائر لحساب أطراف أخرى، ويتزامن ذلك التصريح مع خبر بصحيفة "لاتربيون الفرنسية" عن اتجاه قوى للحكومة الجزائرية فى تأميم الشركات الأجنبية وأولها أوراسكوم تيليكوم، والتى ذكرت جريدة الشروق المصرية عن وفاة عامل مصرى بها إثر جلطة قلبية عقب أحداث الاعتداءات الأخيرة، وتنهى جريدة الدستور ذلك الملف بخبر على صفحتها الأولى بسفر الوزير عمر سليمان مدير المخابرات العامة وأحمد أبو الغيط وزير الخارجية إلى السودان فى خلال ساعات قليلة قادمة وذلك لتوجيه الشكر للمسئولين السودانيين على دورهم فى حماية الجماهير المصرية خلال أحداث العنف بين عقب انتهاء المباراة الفاصلة، فى حين وصف الشيخ يوسف القرضاوى الحملات الإعلامية المتبادلة بين مصر والجزائر ما هى إلا عودة لعصور الجاهلية والعصبية القبلية التى شهدتها الجزيرة العربية قبل الإسلام..
وبقدر ما كانت المباراة الفاصلة مؤلمة كانت كاشفة وهو ما يتضح فى الكلمات التى كتبها الشاعر إسلام خليل فى أغنية جديدة للمطرب الشعبى شعبان عبد الرحيم الشهير ب "شعبولا" عن الجزائر والاعتداءات الأخيرة، والاغنيه تندد بتلك الاعتداءات وتقول كلماتها الشعب كله ثائروالثورة مالهاش حصر جزاير مش جزاير برضه الكبيرة مصر ..طب هيه"ولم تتوقف الصحف اليومية فى رصد أصداء الاعتداءات إلى هذا الحد بل نشرت جريدة الوفد المعارضة خبرا حول استقرار الخارجية الإسرائيلية علي اختيار إسحاق لفانون سفيرا لإسرائيل لدى مصر خلفا للسفير الحالى شالوم كوهين، والذى انتهت فترة خدمته الدبلوماسية فى القاهرة منذ أكثر من عام، ووصفت مصادر إسرائيلية أن "فانون" يجيد صناعة الكذب ومحترف فى تزييف الحقائق ويجيد العربية بطلاقة.
,وفيما يعد امتدادا لملف الاعتداءات الجزائرية على المشجعين المصريين بالخرطوم نشرت جريدة الاهرام في صدر صفتحها الاولي خبرا مفاده اعلان السفير حسام زكى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية المصرية، أن عودة السفير المصرى لدى الجزائر عبد العزيز سيف النصر هى مسألة تخضع للتقدير السياسى، مضيفا أن فترة استدعاء السفير تنتهى بانتهاء الأسباب التى دعت إلى اتخاذ هذا الإجراء وقد تستمر لعدة أسابيع أو تطول لعدة أشهر.
ونقلت المصرى اليوم عن صحيفة "لاتربيون الفرنسية" خبرا مفاده أن هناك اتجاها قويا من الحكومة الجزائرية لتأميم فروع الشركات الأجنبية العاملة بها والتى تقرر مغادرة البلاد مضيفا أن الحكومة الجزائرية أنشأت فى بداية العام الحالى صندوقا للاستثمار خصص له 1.5 مليار يورو للاستيلاء على الفروع المحلية للشركات الأجنبية وبحسب الصحيفة تعتب شركة أوراسكوم تيليكوم المصرية والمملوكة لنجيب ياويرس هى أولى الشركات المستهدفة.
وبالصفحة الأولى بجريدة الاهرام المسائي تقريرا عن رفض وغضب أعضاء مجلس الشعب للاعتداءات الأخيرة التى وقعت للجمهور المصرى من قبل الجماهير الجزائرية، فى الوقت الذى أكد فيه الدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب على رفضه لتلك التجاوزات التى لا تخدم المصالح بين البلدين.


الصفحات
سياسة








