وأقر "إبراهيم"، بأن نظامه يعول أن يحقق المؤتمر دعماً مادياً للإسهام في إعادة الإعمار ورفع العقوبات عنه، زاعماً بأن ذلك يهدف إلى إنجاز متطلبات عودة جميع اللاجئين، وزعم بأن العقوبات الاقتصادية على سورية تمنع عودة اللاجئين السوريين، حسبما ورد في تصريحاته الأخيرة.
وفي معرض حديثه قال إن العائدين من الخارج لن يعودوا إلى مناطقهم مباشرة، حيث أعدت المحافظة عدة وحدات تجمع "مخيمات إيواء" في حرجلة وعدرا وغيرها، والتي بإمكانها أن تستقبل عدداً من الأسر والعائدين، ريثما تجهز البنى التحتية لمناطقهم بشكل كامل، حسب وصفه.
وزعم أن المحافظة أعادت الخدمات لغالبية مناطق ريف دمشق، وهناك مناطق تحتاج لمخطط تنظيمي كونها مدمرة وهي مناطق مخالفات، مثل الدخانية، والسبينة وقسم من الحجر الأسود قرب دمشق، ضمن خطة المحافظة ومجلس الوزراء بتوجيهات من رأس النظام القاضية بتسهيل عودة المهجرين، وفق تعبيره.
هذا وبثت وسائل إعلام النظام اليوم صوراً لما قالت إنها مشاهد من توزيع مساعدات إغاثية من قبل حلفاء النظام المشاركين في "مؤتمر اللاجئين" على النازحين في مركز إيواء بريف دمشق التي ضم مخيمات يحتجز بها النظام مهجرين خلال عملياته الوحشية التي شنها ضد مناطق المدنيين.
وكان افتتح نظام الأسد وبدعم كامل من الطرف الروسي أمس الأربعاء، أول مؤتمر حول عودة اللاجئين في العاصمة السورية دمشق، وسط رفض كبير من الفعاليات الشعبية والأهلية خارج وداخل الحدود ومقاطعة غربية ورفض دولي واسع وسياسي من أقطاب المعارضة والمؤسسات الحقوقية السورية للمؤتمر ككل، فيما زعم الإرهابي "بشار الأسد" في كلمة عبر الفيديو أمام حضور المؤتمر أن قضية اللاجئين هي قضية مفتعلة.
وفي معرض حديثه قال إن العائدين من الخارج لن يعودوا إلى مناطقهم مباشرة، حيث أعدت المحافظة عدة وحدات تجمع "مخيمات إيواء" في حرجلة وعدرا وغيرها، والتي بإمكانها أن تستقبل عدداً من الأسر والعائدين، ريثما تجهز البنى التحتية لمناطقهم بشكل كامل، حسب وصفه.
وزعم أن المحافظة أعادت الخدمات لغالبية مناطق ريف دمشق، وهناك مناطق تحتاج لمخطط تنظيمي كونها مدمرة وهي مناطق مخالفات، مثل الدخانية، والسبينة وقسم من الحجر الأسود قرب دمشق، ضمن خطة المحافظة ومجلس الوزراء بتوجيهات من رأس النظام القاضية بتسهيل عودة المهجرين، وفق تعبيره.
هذا وبثت وسائل إعلام النظام اليوم صوراً لما قالت إنها مشاهد من توزيع مساعدات إغاثية من قبل حلفاء النظام المشاركين في "مؤتمر اللاجئين" على النازحين في مركز إيواء بريف دمشق التي ضم مخيمات يحتجز بها النظام مهجرين خلال عملياته الوحشية التي شنها ضد مناطق المدنيين.
وكان افتتح نظام الأسد وبدعم كامل من الطرف الروسي أمس الأربعاء، أول مؤتمر حول عودة اللاجئين في العاصمة السورية دمشق، وسط رفض كبير من الفعاليات الشعبية والأهلية خارج وداخل الحدود ومقاطعة غربية ورفض دولي واسع وسياسي من أقطاب المعارضة والمؤسسات الحقوقية السورية للمؤتمر ككل، فيما زعم الإرهابي "بشار الأسد" في كلمة عبر الفيديو أمام حضور المؤتمر أن قضية اللاجئين هي قضية مفتعلة.