الصفحات
سياسة
قاسم الريمي المكنى ابو هريرة قائد التنظيم العسكري للقاعدة في اليمن
ونقل موقع الجيش على الأنترنت عن مصدر أمني قوله "في إطار الملاحقة الأمنية المستمرة للعناصر الإرهابية من تنظيم القاعدة تم في تمام الساعة الثانية والنصف من ظهر اليوم توجه ضربه جوية ناحجة من قواتنا الجوية لعدد من عناصر تنظيم القاعدة كانوا يستقلون سيارتين في منطقة الاجاشر مابين طيبة الاسم والبقع والتي تقع بين محافظتي صعده والجوف".
وأكد أن بين ضحايا تلك العملية كلاً من قاسم الريمي وعمار عبادة الوايلي وصالح التيس وعايض جابر الشبواني"، وجميعهم من القيادات البارزة في التنظيم. مشيراً إلى أنها أدت إلى تدمير السيارتين التي كانوا يستقلونها بينما تمكن اثنين من تلك المجموعة من الفرار وتجرى في هذه الأثناء ملاحقتهم حتى يستسلموا أو ضبطهم وتقديمهم للعدالة".
وجدد المصدر تأكيده بأن "الحرب مع العناصر الإرهابية سواء من تنظيم القاعدة او غيرهم ستظل مفتوحه ومستمرة". مضيفاً "إن الأجهزة الأمنية ستظل بالمرصاد لكل من يفكر بالعبث بالأمن والاستقرار ولن تسمح لأي إرهابي او خارج عن النظام والقانون بالنيل من امن الوطن واستقراره وسكينته العامة".
ويعد قاسم الريمي القائد العسكري لتنظيم القاعدة في اليمن، وهو واحداً من 23 آخرين تمكنوا من الفرار من سجن للأمن السياسي بصنعاء في الثالث من فبراير 2006 عبر حفر نفق تحت الأرض.
وتأتي هذه العملية بعد يوم واحد من تحذير الحكومة اليمنية لمواطنيها من مغبة إيواء من وصفتهم بعناصر تنيظم القاعدة في البلاد ودعتهم إلى التعاون مع قوات الأمن والإبلاغ عنهم.
وقالت مصادر أمنية يمنية أمس "إن هناك حرب مفتوحة على عناصر القاعدة في كل انحاء اليمن".
وأكد أن بين ضحايا تلك العملية كلاً من قاسم الريمي وعمار عبادة الوايلي وصالح التيس وعايض جابر الشبواني"، وجميعهم من القيادات البارزة في التنظيم. مشيراً إلى أنها أدت إلى تدمير السيارتين التي كانوا يستقلونها بينما تمكن اثنين من تلك المجموعة من الفرار وتجرى في هذه الأثناء ملاحقتهم حتى يستسلموا أو ضبطهم وتقديمهم للعدالة".
وجدد المصدر تأكيده بأن "الحرب مع العناصر الإرهابية سواء من تنظيم القاعدة او غيرهم ستظل مفتوحه ومستمرة". مضيفاً "إن الأجهزة الأمنية ستظل بالمرصاد لكل من يفكر بالعبث بالأمن والاستقرار ولن تسمح لأي إرهابي او خارج عن النظام والقانون بالنيل من امن الوطن واستقراره وسكينته العامة".
ويعد قاسم الريمي القائد العسكري لتنظيم القاعدة في اليمن، وهو واحداً من 23 آخرين تمكنوا من الفرار من سجن للأمن السياسي بصنعاء في الثالث من فبراير 2006 عبر حفر نفق تحت الأرض.
وتأتي هذه العملية بعد يوم واحد من تحذير الحكومة اليمنية لمواطنيها من مغبة إيواء من وصفتهم بعناصر تنيظم القاعدة في البلاد ودعتهم إلى التعاون مع قوات الأمن والإبلاغ عنهم.
وقالت مصادر أمنية يمنية أمس "إن هناك حرب مفتوحة على عناصر القاعدة في كل انحاء اليمن".
