تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

المسار التفاوضي بين الحكومة السورية وقسد.. إلى أين؟

01/10/2025 - العقيد عبدالجبار العكيدي

أعيدوا لنا العلم

18/09/2025 - أحمد أبازيد

عودة روسية قوية إلى سوريا

17/09/2025 - بكر صدقي

لعبة إسرائيل في سوريا

10/09/2025 - غازي العريضي

من التهميش إلى الفاشية

10/09/2025 - انس حمدون

الوطنية السورية وبدائلها

04/09/2025 - ياسين الحاج صالح


انتقادات دولية لتجاهل تايلاند تجارة الأسطوانات وصور الأطفال الجنسية التي تباع على قارعة الطريق




بانكوك - حثت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) اليوم الحكومة التايلاندية على اتخاذ إجراءات صارمة ضد تجارة صور الاطفال الفاضحة المتاحة على نطاق واسع في بانكوك


الدعارة غير قانونية في تايلاند لكن تجارة الجنس رائجة
الدعارة غير قانونية في تايلاند لكن تجارة الجنس رائجة
وقال تومو هوزومو ممثل اليونسيف في تايلاند "إن بيع مثل هذه المواد يمثل انتهاكا خطيرا وصارخا لحقوق الأطفال ولا يجب التسامح معه ليوم أخر".

وكانت صحيفة بانكوك بوست قد أبرزت الأسبوع الماضي أنه يجرى بيع أسطوانات دى فى دى و شرائط فيديو تحوى مشاهد إباحية للاطفال في أكشاك بالشوارع على امتداد طريق سوكومفيت الذي يعد أحد مقاصد التسوق التي يقبل عليها السائحون .

وعلى الرغم من الفضح الإعلامي لهذا النشاط لم تتخذ إجراءات صارمة ضد هذه التجارة غير القانونية . يقال أن مالكي الأكشاك يدفعون مبالغ للشرطة شهريا من أجل السماح لهم باستخدام الأرصفة لترويج تجارتهم وغالبا ما تكون في مواد غير قانونية مثل صور الاطفال الفاضحة و أسطوانات دى فى دى وسى دى المقلدة .

وأضاف هوزومو "إن تايلاند أحرزت تقدما كبيرا في مجال حماية الأطفال من الاستغلال الجنسي و أشكال الانتهاك الأخرى ولكن بعدم الاستجابة السريعة لمثل هذه التقارير فانها في خطر ذلك من الممكن تدمير سمعتها كدولة تعمل جاهدة لوقف استغلال الأطفال".

ويعد بيع مواد إباحية جريمة في تايلاند يعاقب عليها بالسجن لمدة ثلاثة أعوام و دفع غرامة تصل إلى 6000 باهت (200 دولار) .

وتعد الدعارة غير قانونية أيضا في تايلاند ولكن تجارة الجنس رائجة في مناطق معينة في بانكوك و المنتجعات الشاطئية مثل مدينة باتايا

د ب أ
الاثنين 11 أكتوبر 2010