الصفحات
سياسة
الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي
وذكرت مجلة "يو إس ويكلي"أن الانتقادات تتوالى في لوس أنجليس على اختيار الممثلة البيضاء لأداء دور الملكة الفرعونية.
ويرى النقاد أن أداء دور كليوباترا اقتصر في الماضي على ممثلات بيضاوات فقط مثل كولوديت كولبيير وفيفيان لي وإليزابيث تايلور ويؤكدون أن الوقت قد حان لتقوم نجمة سمراء بأداء هذا الدور.
من ناحية أخرى دافعت ستاسي شيف مؤلفة كتاب "كليوباترا: حياة"الذي يستند عليه الفيلم ، عن اختيار جولي لأداء دور كليوباترا وقالت:"أعتقد أنها هي الأفضل للدور فلديها المظهر المثالي المناسب له".
و كانت حسناء هوليوود النجمة أنجلينا جولي تدرس لعب دور الملكة الفرعونية كليوباترا في عمل للمنتج سكوت رودين تحت عنوان "كليوباترا.. حياة" ،ووفقا لرودين، فإنه يجري حاليا تطوير فكرة العمل بالتعاون جولي من أجل أن تقوم هي بالدور
وقال المنتج "نعتقد أن جمال وشخصية جولي يجعلها خيارا مثاليا للعب دور الملكة المصرية، والذي مثلته اليزابيث تايلور أول مرة في عام 1963."
وفي ذلك الفيلم، لعبت تايلور الدور أمام زوجها ريتشارد بيرتون الذي جسد شخصية مارك أنتوني، وهو أمر دفع كثيرين إلى التساؤل عما إذا كان زوج جولي النجم براد بيت سيلعب دور أنتوني أم لا.
وقد جسدت حياة كليوباترا في كثير من الأعمال الأدبية، أشهرها "أنتوني وكليوباترا،" وهي رواية "تراجيديا" تاريخية كتبها الشاعر الإنجليزي ويليام شكسبير وطبعت في عام 1623، وتدور حول قصة الحب بين الشخصيتين.
وقبل نحو عامين، كشفت دراسة لعملة نقدية فضية ترجع لألفي عام، وتحمل صورة كليوباترا أن الأخيرة التي صوّرتها هوليوود مع حبيبها القائد العسكري الروماني مارك أنتوني كأجمل عاشقين في التاريخ، لم تكن بهذا القدر من الجمال الذي جسدته إليزابيث تايلور.
فالعملة النقدية تظهر أن كليوباترا كانت تمتاز بأنف حاد وشفاه رفيعة بالإضافة إلى جبين مسطح، بينما الجهة الأخرى، التي حملت صورة لأنتوني، تظهر أن لديه عينين جاحظتين وأنف ضخم ورقبة غليظة.
وكان التاريخ والمؤرخون صوروا ملكة مصر بأنها رائعة الجمال، لدرجة أنها استطاعت بفضل هذا الجمال أن تغوي قيصر روما يوليوس ومن ثم ندّه مارك أنتوني
ويرى النقاد أن أداء دور كليوباترا اقتصر في الماضي على ممثلات بيضاوات فقط مثل كولوديت كولبيير وفيفيان لي وإليزابيث تايلور ويؤكدون أن الوقت قد حان لتقوم نجمة سمراء بأداء هذا الدور.
من ناحية أخرى دافعت ستاسي شيف مؤلفة كتاب "كليوباترا: حياة"الذي يستند عليه الفيلم ، عن اختيار جولي لأداء دور كليوباترا وقالت:"أعتقد أنها هي الأفضل للدور فلديها المظهر المثالي المناسب له".
و كانت حسناء هوليوود النجمة أنجلينا جولي تدرس لعب دور الملكة الفرعونية كليوباترا في عمل للمنتج سكوت رودين تحت عنوان "كليوباترا.. حياة" ،ووفقا لرودين، فإنه يجري حاليا تطوير فكرة العمل بالتعاون جولي من أجل أن تقوم هي بالدور
وقال المنتج "نعتقد أن جمال وشخصية جولي يجعلها خيارا مثاليا للعب دور الملكة المصرية، والذي مثلته اليزابيث تايلور أول مرة في عام 1963."
وفي ذلك الفيلم، لعبت تايلور الدور أمام زوجها ريتشارد بيرتون الذي جسد شخصية مارك أنتوني، وهو أمر دفع كثيرين إلى التساؤل عما إذا كان زوج جولي النجم براد بيت سيلعب دور أنتوني أم لا.
وقد جسدت حياة كليوباترا في كثير من الأعمال الأدبية، أشهرها "أنتوني وكليوباترا،" وهي رواية "تراجيديا" تاريخية كتبها الشاعر الإنجليزي ويليام شكسبير وطبعت في عام 1623، وتدور حول قصة الحب بين الشخصيتين.
وقبل نحو عامين، كشفت دراسة لعملة نقدية فضية ترجع لألفي عام، وتحمل صورة كليوباترا أن الأخيرة التي صوّرتها هوليوود مع حبيبها القائد العسكري الروماني مارك أنتوني كأجمل عاشقين في التاريخ، لم تكن بهذا القدر من الجمال الذي جسدته إليزابيث تايلور.
فالعملة النقدية تظهر أن كليوباترا كانت تمتاز بأنف حاد وشفاه رفيعة بالإضافة إلى جبين مسطح، بينما الجهة الأخرى، التي حملت صورة لأنتوني، تظهر أن لديه عينين جاحظتين وأنف ضخم ورقبة غليظة.
وكان التاريخ والمؤرخون صوروا ملكة مصر بأنها رائعة الجمال، لدرجة أنها استطاعت بفضل هذا الجمال أن تغوي قيصر روما يوليوس ومن ثم ندّه مارك أنتوني
