الصفحات
سياسة
جائزة "محمد بن راشد" الرياضية الإماراتية
ويتنافس المشاركون في الدورة الخامسة للجائزة في فئات الإبداع الرياضي الفردي والجماعي والمؤسسي على مستوى الدول العربية ، وفئة الإبداع المؤسسي على المستوى العالمي.
وقالت اللجنة المنظمة للجائزة مساء الثلاثاء إن لجنة التحكيم ستبدأ على الفور تقييم ملفات المرشحين للفوز بفئات الجائزة ، بينما سيتم اختيار الرياضيين الناشئين وفق آلية مختلفة ، حيث سيكون للجمهور الرياضي كلمته في ترجيح كفة الرياضيين الفائزين.
ومن المقرر أن تختار الأمانة العامة للجائزة مجموعة من أسماء الرياضيين الناشئين المرشحين للتنافس وعرضها عبر القنوات الفضائية للتصويت عليها من قبل الجمهور.
وقال الدكتور أحمد الشريف أمين عام الجائزة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "خلال السنوات الأربع الماضية قدمت هذه الجائزة للقطاع الرياضي دعما هائلا ، وكانت حافزا كبيرا لتحقيق الإنجازات المميزة".
وأضاف: "وصل تأثير الجائزة إلى مبدعين ساهموا في تطوير الرياضة من أكاديميين وإعلاميين ومخططين ممن لا يجدون الفرصة عادة لاعتلاء منصات التتويج".
وفي دورتها الأخيرة ، ذهبت معظم فئات الجائزة إلى الرياضيين العرب الفائزين بميدليات في أولمبياد لندن الأخيرة.
ومنحت الجائزة أوسمة التفوق في دورتها الرابعة إلى عثمان السعد الأمين العام للجان الأولمبية العربية "شخصية العام الرياضية العربية" والشيخة حياة بنت عبد العزيز آل خليفة رئيس لجنة رياضة المرأة باللجنة الأولمبية البحرينية لدورها في إثراء الحركة النسائية.
وقالت اللجنة المنظمة للجائزة مساء الثلاثاء إن لجنة التحكيم ستبدأ على الفور تقييم ملفات المرشحين للفوز بفئات الجائزة ، بينما سيتم اختيار الرياضيين الناشئين وفق آلية مختلفة ، حيث سيكون للجمهور الرياضي كلمته في ترجيح كفة الرياضيين الفائزين.
ومن المقرر أن تختار الأمانة العامة للجائزة مجموعة من أسماء الرياضيين الناشئين المرشحين للتنافس وعرضها عبر القنوات الفضائية للتصويت عليها من قبل الجمهور.
وقال الدكتور أحمد الشريف أمين عام الجائزة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "خلال السنوات الأربع الماضية قدمت هذه الجائزة للقطاع الرياضي دعما هائلا ، وكانت حافزا كبيرا لتحقيق الإنجازات المميزة".
وأضاف: "وصل تأثير الجائزة إلى مبدعين ساهموا في تطوير الرياضة من أكاديميين وإعلاميين ومخططين ممن لا يجدون الفرصة عادة لاعتلاء منصات التتويج".
وفي دورتها الأخيرة ، ذهبت معظم فئات الجائزة إلى الرياضيين العرب الفائزين بميدليات في أولمبياد لندن الأخيرة.
ومنحت الجائزة أوسمة التفوق في دورتها الرابعة إلى عثمان السعد الأمين العام للجان الأولمبية العربية "شخصية العام الرياضية العربية" والشيخة حياة بنت عبد العزيز آل خليفة رئيس لجنة رياضة المرأة باللجنة الأولمبية البحرينية لدورها في إثراء الحركة النسائية.
