ويتم هذا العام تنظيم سباق الماراثون الذهبي، وطول مساره 42.195 كم، بمشاركة محدودة قدرها 4 آلاف رياضي فقط، فضلا عن سباقي "الباتيناج"، والكراسي المتحركة لذوي الاحتياجات الخاصة.
في حين سيتم إلغاء سباق النصف ماراثون "بطول 15 كم"، وسباق الجري الشعبي "بطول 8 كم"، بسبب جائحة كورونا.
ويشارك في سباق العام الحالي عدد من النجوم البارزين على مستوى تركيا والعالم في رياضة الجري، يأتي في مقدمتهم الأثيوبي زيودو هايلو بيكيلي في فئة الرجال، والكينية ديانا جيماتي بالنسبة للسيدات.
وعقب الانطلاق من منطقة يني قابي، سيعبر المشاركون في السباق من مناطق قوم كابي، وسيركجي، وجسر غالاطة، وبشيكطاش، وجسر "شهداء 15 تموز"، وألتوني زادة في الشطر الآسيوي، قبل أن يعودوا عبر الجسر مرة أخرى إلى الضفة الأوروبية.
وبهذا سيمر المشاركون من الجسر مرتين في نسخة العام الحالي، للمرة الأولى في تاريخ البطولة.
ويتميز ماراثون إسطنبول بأنه الوحيد في العالم، الذي ينظم بين قارتين، وانطلق أول مرة عام 1979، تحت اسم "ماراثون أوراسيا العابر للقارات"، وكان حينها مخصصا للرجال، ثم أضيفت إليه فئة السيدات عام 1991.
في حين سيتم إلغاء سباق النصف ماراثون "بطول 15 كم"، وسباق الجري الشعبي "بطول 8 كم"، بسبب جائحة كورونا.
ويشارك في سباق العام الحالي عدد من النجوم البارزين على مستوى تركيا والعالم في رياضة الجري، يأتي في مقدمتهم الأثيوبي زيودو هايلو بيكيلي في فئة الرجال، والكينية ديانا جيماتي بالنسبة للسيدات.
وعقب الانطلاق من منطقة يني قابي، سيعبر المشاركون في السباق من مناطق قوم كابي، وسيركجي، وجسر غالاطة، وبشيكطاش، وجسر "شهداء 15 تموز"، وألتوني زادة في الشطر الآسيوي، قبل أن يعودوا عبر الجسر مرة أخرى إلى الضفة الأوروبية.
وبهذا سيمر المشاركون من الجسر مرتين في نسخة العام الحالي، للمرة الأولى في تاريخ البطولة.
ويتميز ماراثون إسطنبول بأنه الوحيد في العالم، الذي ينظم بين قارتين، وانطلق أول مرة عام 1979، تحت اسم "ماراثون أوراسيا العابر للقارات"، وكان حينها مخصصا للرجال، ثم أضيفت إليه فئة السيدات عام 1991.