وأكدت مدينة باريس هذا الخبر الغريب على موقعها الإلكتروني اليوم ،وقالت العاصمة الفرنسية إنه وطبقا لمرسوم يعود لعام 1800 فلم يكن مسموحا للنساء في باريس حتى نهاية كانون ثان/يناير الماضي بارتداء البنطلون إلا بعد إبلاغ أحد أقسام الشرطة بذلك.
ولم يطرأ تحديث لهذا المرسوم سوى عامي 1892 و1909، وبموجب ذلك سمح للنساء بارتداء البنطلون إذا كن يركبن الدراجات أو يمتطين صهوة الخيول.
وذكرت مدينة باريس أن هذا المرسوم كان ساريا في الأصل حتى نهاية كانون ثان/يناير المنصرم وأن الوزارة الفرنسية لحقوق المرأة أعلنت رسميا وعند حلول هذا التاريخ أن هذا المرسوم لم يعد قابلا للتطبيق لعدم توافقه مع الدستور.
وكانت باريس ترد بذلك على الاستفسار الذي توجه به أحد أعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي للحكومة الفرنسية.
كما أعربت ناشطات في حماية حقوق النساء في فرنسا مرارا عن استيائهن جراء التأثير الرمزي لهذا المرسوم التاريخي.
ولم يطرأ تحديث لهذا المرسوم سوى عامي 1892 و1909، وبموجب ذلك سمح للنساء بارتداء البنطلون إذا كن يركبن الدراجات أو يمتطين صهوة الخيول.
وذكرت مدينة باريس أن هذا المرسوم كان ساريا في الأصل حتى نهاية كانون ثان/يناير المنصرم وأن الوزارة الفرنسية لحقوق المرأة أعلنت رسميا وعند حلول هذا التاريخ أن هذا المرسوم لم يعد قابلا للتطبيق لعدم توافقه مع الدستور.
وكانت باريس ترد بذلك على الاستفسار الذي توجه به أحد أعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي للحكومة الفرنسية.
كما أعربت ناشطات في حماية حقوق النساء في فرنسا مرارا عن استيائهن جراء التأثير الرمزي لهذا المرسوم التاريخي.