- ويعتقد المتابعون للشأن الاميركي ان اول ما سيفعله الرئيس الجديد توقيع مراسيم تنفيذية عاجلة اولها قرار تنفيذي بتخصيص 1,9 تريليون دولار من أجل تسريع توزيع لقاحات الوقاية من فيروس كورونا مع تقديم معونات اقتصادية لملايين الأمريكيين المتضررين من الجائحة. مع قرارات اخرى باعودة لمنظمة الصحة العالمية واعادة التوقيع على اتفاقية باريس للمناخ .
وتوجيه الوكالات الاتحادية للتحرك الفوري لتقديم معونات اقتصادية للأسر العاملة مع وقف السماح بالطرد من المنازل الى ان تنتهي الجائحة
وفي خطاب التنصيب، تعهد بايدن بهزيمة "التطرف السياسي ودعاة تفوق البيض والإرهاب الداخلي" في الولايات المتحدة.
كما دعا الأمريكيين إلى التغلب على الانقسام في البلاد، قائلا إنه "لا سلام بدون الوحدة".
وقال أيضا: "تعلمنا أن الديمقراطية ثمينة وهشة أحيانا لكنها سادت في نهاية المطاف".
ولفت الرئيس السادس والاربعين إلى أن إدارته ستصحح أخطاء الماضي وتعهد بتغيير سياسة سلفه (ترامب) الانعزالية، قائلا: "سنعود إلى تحالفاتنا وإلى ريادة العالم".
وقال "هذه رسالتي لمن هم خارج حدودنا. لقد تم اختبار أمريكا، وخرجنا أقوى من أجلها. سنصلح تحالفاتنا ونتعامل مع العالم مرة أخرى
وأضاف: "سأدافع عن الدستور، سأدافع عن ديمقراطيتنا، سأدافع عن أمريكا. وسأبذل كل ما أفعله في خدمتكم، لا أفكر في السلطة، بل بالإمكانات. لا في المصلحة الشخصية، بل بالمصلحة العامة".
ومضى قائلا: "سنكتب معًا قصة أمريكية عن الأمل، لا الخوف، عن الوحدة لا الانقسام، عن النور لا الظلام. قصة الأخلاق والكرامة، والحب والتعافي، والعظمة والخير". ".
وتوجيه الوكالات الاتحادية للتحرك الفوري لتقديم معونات اقتصادية للأسر العاملة مع وقف السماح بالطرد من المنازل الى ان تنتهي الجائحة
وفي خطاب التنصيب، تعهد بايدن بهزيمة "التطرف السياسي ودعاة تفوق البيض والإرهاب الداخلي" في الولايات المتحدة.
كما دعا الأمريكيين إلى التغلب على الانقسام في البلاد، قائلا إنه "لا سلام بدون الوحدة".
وقال أيضا: "تعلمنا أن الديمقراطية ثمينة وهشة أحيانا لكنها سادت في نهاية المطاف".
ولفت الرئيس السادس والاربعين إلى أن إدارته ستصحح أخطاء الماضي وتعهد بتغيير سياسة سلفه (ترامب) الانعزالية، قائلا: "سنعود إلى تحالفاتنا وإلى ريادة العالم".
وقال "هذه رسالتي لمن هم خارج حدودنا. لقد تم اختبار أمريكا، وخرجنا أقوى من أجلها. سنصلح تحالفاتنا ونتعامل مع العالم مرة أخرى
وأضاف: "سأدافع عن الدستور، سأدافع عن ديمقراطيتنا، سأدافع عن أمريكا. وسأبذل كل ما أفعله في خدمتكم، لا أفكر في السلطة، بل بالإمكانات. لا في المصلحة الشخصية، بل بالمصلحة العامة".
ومضى قائلا: "سنكتب معًا قصة أمريكية عن الأمل، لا الخوف، عن الوحدة لا الانقسام، عن النور لا الظلام. قصة الأخلاق والكرامة، والحب والتعافي، والعظمة والخير". ".