
وقال رئيس المجلس الاعلى للاثار وزير الثقافة المصري فاروق حسني ان "مبنى البحيرة المقدسة شيد بالكتل الصخرية الجيرية الضخمة والتي يبدو انه تم اعادة استخدامها من عدة مباني اخرى
واوضح "كشف عن استخدام هذه الصخور في مباني اخرى النقوش التي حملتها باللغة الهيروغليفية الى جانب المناظر والنصوص المختلفة التي توضح وتؤرخ للفترات التي استخدمت بها هذه الصخور في مباني شيدت في عصري الاسرتين 21 و22 وحتى الاسرة 26".
ومن جهته كشف الامين العام للمجلس الاعلى للاثار زاهي حواس ان "هذه البحيرة هي الثانية التي يتم الكشف عنها في تانيس حيث عثر على البحيرة الاولى عام 1928 وكانت مخصصة لمعبد الاله امون".
واكد ان "البعثة الفرنسية برئاسة فيليب بريسو كشفت عن البحيرة الثانية المخصصة لمعبد الالهة موت زوجة الاله امون وهذه البحيرة تتميز بانها بحالة جيدة من الحفظ ودقة البناء طبقا للعقيدة المصرية القديمة وقد بني المعبد لعبادة هذه الالهة وابنها الطفل خونسو
واوضح "كشف عن استخدام هذه الصخور في مباني اخرى النقوش التي حملتها باللغة الهيروغليفية الى جانب المناظر والنصوص المختلفة التي توضح وتؤرخ للفترات التي استخدمت بها هذه الصخور في مباني شيدت في عصري الاسرتين 21 و22 وحتى الاسرة 26".
ومن جهته كشف الامين العام للمجلس الاعلى للاثار زاهي حواس ان "هذه البحيرة هي الثانية التي يتم الكشف عنها في تانيس حيث عثر على البحيرة الاولى عام 1928 وكانت مخصصة لمعبد الاله امون".
واكد ان "البعثة الفرنسية برئاسة فيليب بريسو كشفت عن البحيرة الثانية المخصصة لمعبد الالهة موت زوجة الاله امون وهذه البحيرة تتميز بانها بحالة جيدة من الحفظ ودقة البناء طبقا للعقيدة المصرية القديمة وقد بني المعبد لعبادة هذه الالهة وابنها الطفل خونسو