ويشارك في الاجتماع وزراء خارجية كل من روسيا، الصين، فرنسا، بريطانيا، ألمانيا وايران بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي بوصفه منسق الاتفاق.
وأشار بوريل، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر الى أن “الاجتماع يهدف إلى التأكيد على الالتزام بالحفاظ على الاتفاق”.
وكان ممثلون عن الدول المتبقية في الاتفاق، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه عقدوا اجتماعاً افتراضياً للغاية نفسها في 16 الشهر الجاري.
هذا ويأتي الاجتماع في وقت تشتد فيه التجاذبات بين الأطراف الدولية والإقليمية بشان مصير هذه الصفقة، ففي حين يربط الايرانيون التزامهم به بعودة واشنطن، تدفع أطراف أخرى نحو التفاوض على اتفاق جديد يتعامل مع كل الأنشطة الإيرانية من نووية وعسكرية.
أما الاتحاد الأوروبي، فيتحرك باتجاه الحفاظ على الاتفاق، وحسب تصريحات مسؤولين في المؤسسات الأوروبية “يمكن تحسين الاتفاق والبناء عليه، أما التفاوض على نص جديد فسيستغرق كثيراً من الوقت، ما يعطي طهران فرصة لتطوير قدراتها النووية”.
وكانت مجموعة 5+1 قد توصلت عام 2015 لاتفاق مع طهران لضبط ومراقبة أنشطتها النووية مقابل عودة الأخيرة للساحة الدولية سياسياً واقتصادياً، لكن انسحاب واشنطن الأحادي منه عام 2018، أعاد عقارب الساعة إلى الوراء.
وأشار بوريل، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر الى أن “الاجتماع يهدف إلى التأكيد على الالتزام بالحفاظ على الاتفاق”.
وكان ممثلون عن الدول المتبقية في الاتفاق، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه عقدوا اجتماعاً افتراضياً للغاية نفسها في 16 الشهر الجاري.
هذا ويأتي الاجتماع في وقت تشتد فيه التجاذبات بين الأطراف الدولية والإقليمية بشان مصير هذه الصفقة، ففي حين يربط الايرانيون التزامهم به بعودة واشنطن، تدفع أطراف أخرى نحو التفاوض على اتفاق جديد يتعامل مع كل الأنشطة الإيرانية من نووية وعسكرية.
أما الاتحاد الأوروبي، فيتحرك باتجاه الحفاظ على الاتفاق، وحسب تصريحات مسؤولين في المؤسسات الأوروبية “يمكن تحسين الاتفاق والبناء عليه، أما التفاوض على نص جديد فسيستغرق كثيراً من الوقت، ما يعطي طهران فرصة لتطوير قدراتها النووية”.
وكانت مجموعة 5+1 قد توصلت عام 2015 لاتفاق مع طهران لضبط ومراقبة أنشطتها النووية مقابل عودة الأخيرة للساحة الدولية سياسياً واقتصادياً، لكن انسحاب واشنطن الأحادي منه عام 2018، أعاد عقارب الساعة إلى الوراء.