الصفحات
سياسة
وأظهر التقرير أن 26 بالمائة من السكان (نحو 577 ألف شخص) قد استنفدوا إمداداتهم الغذائية وقدراتهم على التكيف ويواجهون جوعا كارثيا (المرحلة الخامسة من التصنيف المرحلي المتكامل) والجوع الحاد.
ويتضمن هذا التحليل الأخير للأمن الغذائي في غزة، بيانات من برنامج الأغذية العالمي ووكالات الأمم المتحدة الأخرى والمنظمات غير الحكومية.
وتُعرف الأمم المتحدة المجاعة بأنها الجوع الذي تواجه فيه “ما لا يقل عن 20% من الأسر نقصا شديدا في الغذاء، ويعاني 30% من الأطفال على الأقل من سوء التغذية الحاد، وتحدث في ظله أكثر من حالتي وفاة يوميا من بين كل 10 آلاف شخص بسبب الجوع الشديد أو نتيجة لسوء التغذية والمرض معا”.
ولفتت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين إلى البرنامج حذر على مدى أسابيع من وقوع هذه الكارثة”، واصفة الوضع الحالي بأنه “أصبح يائسا بدون ضمان الوصول الإنساني الآمن والمستمر الذي طالبت به الوكالات الأممية”.
وقالت إن “الجميع في غزة ليسوا في مأمن من الجوع الحاد”.
وشدد برنامج الأغذية العالمي على “ضرورة توفير مزيد من المواد الغذائية الطارئة والمساعدات متعددة القطاعات لمنع انتشار الوفيات على نطاق واسع. وقال إن الهدنة الإنسانية الأخيرة التي دامت سبعة أيام، أكدت أن البرنامج وشركاءه يمكنهم تقديم المساعدة عندما تسمح الظروف بذلك”
ورأى البرنامج أن “إعادة فتح معبر كرم أبو سالم الحدودي يمهد الطريق أمام تدفق مزيد من المواد الغذائية وغيرها من إمدادات الإغاثة إلى غزة”، مشددا على “ضرورة استمرار وصول المساعدات وإسراع وتيرتها بفتح مزيد من المعابر الحدودية وضمان ظروف العمل داخل غزة للسماح بتوصيل الإغاثة بشكل آمن ومنظم إلى جميع المحتاجين”.
ويتضمن هذا التحليل الأخير للأمن الغذائي في غزة، بيانات من برنامج الأغذية العالمي ووكالات الأمم المتحدة الأخرى والمنظمات غير الحكومية.
وتُعرف الأمم المتحدة المجاعة بأنها الجوع الذي تواجه فيه “ما لا يقل عن 20% من الأسر نقصا شديدا في الغذاء، ويعاني 30% من الأطفال على الأقل من سوء التغذية الحاد، وتحدث في ظله أكثر من حالتي وفاة يوميا من بين كل 10 آلاف شخص بسبب الجوع الشديد أو نتيجة لسوء التغذية والمرض معا”.
ولفتت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين إلى البرنامج حذر على مدى أسابيع من وقوع هذه الكارثة”، واصفة الوضع الحالي بأنه “أصبح يائسا بدون ضمان الوصول الإنساني الآمن والمستمر الذي طالبت به الوكالات الأممية”.
وقالت إن “الجميع في غزة ليسوا في مأمن من الجوع الحاد”.
وشدد برنامج الأغذية العالمي على “ضرورة توفير مزيد من المواد الغذائية الطارئة والمساعدات متعددة القطاعات لمنع انتشار الوفيات على نطاق واسع. وقال إن الهدنة الإنسانية الأخيرة التي دامت سبعة أيام، أكدت أن البرنامج وشركاءه يمكنهم تقديم المساعدة عندما تسمح الظروف بذلك”
ورأى البرنامج أن “إعادة فتح معبر كرم أبو سالم الحدودي يمهد الطريق أمام تدفق مزيد من المواد الغذائية وغيرها من إمدادات الإغاثة إلى غزة”، مشددا على “ضرورة استمرار وصول المساعدات وإسراع وتيرتها بفتح مزيد من المعابر الحدودية وضمان ظروف العمل داخل غزة للسماح بتوصيل الإغاثة بشكل آمن ومنظم إلى جميع المحتاجين”.
