في حين تبنى إعلام النظام أن الانفجار وقع إثر عبوة ناسفة وذلك بعد سماع صوت دوي انفجار في منطقة باب جنين وذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية عدم وجود أضرار بشرية.
وقال فوج إطفاء حلب التابع للنظام إن العبوة انفجرت بالقرب من "سوق الخميس" كما هو معروف عند الحلبين و العبوة على الأرجح وصلت للسوق عن طريق البائعين لكثرة الجهل وطبيعة ما يحتويه من أشياء قديمة هذا السوق"، وفق تعبيره.
وتناقلت العديد من الصفحات المحلية تسجيلاً مصدره حساب على تويتر ذكر أن الانفجار استهدف تمثال يعود للمجرم "حافظ الأسد"، دون التأكد من صحة التسجيل المتداول إذ يظهر فيه الانفجار ليلاً دون معرفة حجم الأضرار التي لحقت بالتمثال في حال صحة التسجيل.
هذا ويقع التمثال الذي يجري تداول الأنباء عن استهدافه في حديقة المشارقة المجاورة لمنطقة سوق باب جنين ويجاور القصر البلدي وفندق الأمير وساحة سعد الله الجابري ونادي الضباط وسط مدينة حلب شمالي سوريا.
يشار إلى أن إعلام النظام يتكتم عن كامل الحوادث الأمنية التي تقع بمناطق سيطرته بشكل كامل لا سيّما تلك التي تجري برغم قبضته الأمنية والعسكرية وسط تخبط إعلام النظام الرسمي المتجدد مع كل حدث مماثل، حيث حاول إظهار صحة روايته الأخيرة بتسجيل مباشر ليلي عبر مراسله في حلب "شادي حلوة"، لم يظهر خلاله موقع التمثال المشار إليه سابقاً.
وقال فوج إطفاء حلب التابع للنظام إن العبوة انفجرت بالقرب من "سوق الخميس" كما هو معروف عند الحلبين و العبوة على الأرجح وصلت للسوق عن طريق البائعين لكثرة الجهل وطبيعة ما يحتويه من أشياء قديمة هذا السوق"، وفق تعبيره.
وتناقلت العديد من الصفحات المحلية تسجيلاً مصدره حساب على تويتر ذكر أن الانفجار استهدف تمثال يعود للمجرم "حافظ الأسد"، دون التأكد من صحة التسجيل المتداول إذ يظهر فيه الانفجار ليلاً دون معرفة حجم الأضرار التي لحقت بالتمثال في حال صحة التسجيل.
هذا ويقع التمثال الذي يجري تداول الأنباء عن استهدافه في حديقة المشارقة المجاورة لمنطقة سوق باب جنين ويجاور القصر البلدي وفندق الأمير وساحة سعد الله الجابري ونادي الضباط وسط مدينة حلب شمالي سوريا.
يشار إلى أن إعلام النظام يتكتم عن كامل الحوادث الأمنية التي تقع بمناطق سيطرته بشكل كامل لا سيّما تلك التي تجري برغم قبضته الأمنية والعسكرية وسط تخبط إعلام النظام الرسمي المتجدد مع كل حدث مماثل، حيث حاول إظهار صحة روايته الأخيرة بتسجيل مباشر ليلي عبر مراسله في حلب "شادي حلوة"، لم يظهر خلاله موقع التمثال المشار إليه سابقاً.