ومع ذلك، لم يؤكد زوج الناشطة الإيرانية التقارير التي تشير إلى أن الحالة الصحية لستوده وصلت إلى مرحلة "مهددة للحياة".
ودخلت الناشطة الحقوقية الإيرانية في إضراب عن الطعام احتجاجًا على الظروف التي يعيشها السجناء السياسيون خلال فترة تفشي وباء فيروس كورونا.
وأوضح خندان قائلا إن زوجته لا تنوي إنهاء إضرابها عن الطعام حتى تلبية مطالبها، على الرغم من دعوات أصدقاء لها بإنهاء الإضراب.
وفي عام 2018، صدر حكم بالسجن لسبع سنوات بحق ستوده بتهمة "الدعاية الهدامة" ، بحسب وسائل إعلام إيرانية. لكن زوجها يدعي أن محكمة ثورية حكمت عليها بالسجن 33 عامًا ونصف و 148 جلدة. وقد تحدثت تقارير لاحقة عن صدور حكم بالسجن لمدة 38 عاما بحق الناشطة الحقوقية.
وتنفي ستوده/57 عاما/ جميع المزاعم المثارة ضدها ، قائلة إنها تقوم فقط بحملات سلمية من أجل الدفاع عن حقوق المرأة وإلغاء عقوبة الإعدام.
وتعد ستوده وزوجها من أشهر نشطاء حقوق الإنسان في إيران، حيث تعمل بشكل أساسي كمحامية للمعارضين.
ودخلت الناشطة الحقوقية الإيرانية في إضراب عن الطعام احتجاجًا على الظروف التي يعيشها السجناء السياسيون خلال فترة تفشي وباء فيروس كورونا.
وأوضح خندان قائلا إن زوجته لا تنوي إنهاء إضرابها عن الطعام حتى تلبية مطالبها، على الرغم من دعوات أصدقاء لها بإنهاء الإضراب.
وفي عام 2018، صدر حكم بالسجن لسبع سنوات بحق ستوده بتهمة "الدعاية الهدامة" ، بحسب وسائل إعلام إيرانية. لكن زوجها يدعي أن محكمة ثورية حكمت عليها بالسجن 33 عامًا ونصف و 148 جلدة. وقد تحدثت تقارير لاحقة عن صدور حكم بالسجن لمدة 38 عاما بحق الناشطة الحقوقية.
وتنفي ستوده/57 عاما/ جميع المزاعم المثارة ضدها ، قائلة إنها تقوم فقط بحملات سلمية من أجل الدفاع عن حقوق المرأة وإلغاء عقوبة الإعدام.
وتعد ستوده وزوجها من أشهر نشطاء حقوق الإنسان في إيران، حيث تعمل بشكل أساسي كمحامية للمعارضين.