تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


تركيا تعترف بالمجلس الوطني الانتقالي ممثلا شرعيا للشعب الليبي




بنغازي - اعترفت تركيا، الدولة المسلمة الوحيدة العضو في حلف شمال الاطلسي، بالمجلس الوطني الانتقالي "ممثلا شرعيا للشعب الليبي"، كما اعلن وزير خارجيتها احمد داود اوغلو في بنغازي الاحد.


وقال اوغلو في معقل الثوار شرق ليبيا "نعتقد ان المجلس الوطني الانتقالي هو الممثل الشرعي للشعب الليبي"، بعد ان تبنت تركيا موقفا اكثر تشددا من نظام معمر القذافي عبر استدعاء سفيرها في طرابلس في شكل نهائي وتبني عقوبات ضد ليبيا.

واعلنت الجريدة الرسمية التركية السبت تعيين السفير التركي في ليبيا سليم ليفنت شاهينكايا في منصب في انقرة.
وكان شاهينكايا غادر طرابلس في اذار/مارس ولم يخلفه احد.

والسبت ايضا، نشرت الجريدة الرسمية مرسوما جمهوريا وقعه الرئيس عبدالله غول يضمن بموجبه القانون التركي العقوبات التي قررتها الامم المتحدة في شباط/فبراير بحق النظام الليبي والقذافي وعائلته والقريبين منه.

كما ياتي اعتراف تركيا بالمجلس الانتقالي مع اعلان الثوار الليبيين انهم يستعدون لشن هجوم كبير خلال اليومين القادمين لاستعادة مناطق في جنوب طرابلس.

ويحاول المتمردون خصوصا استعادة بئر الغنم المحور الاستراتيجي الذي يبعد خمسين كلم جنوب طرابلس حيث سيصبحون في مرمى مدفعية قوات القذافي.

وشددت تركيا موقفها تدريجيا ازاء ليبيا. فبعد ان رفضت المشاركة في عمليات الحلف الاطلسي في ليبيا، قدمت ست سفن حربية في اطار هذه العمليات الهادفة الى فرض حظر جوي فوق الاراضي الليبية وحماية المدنيين.
ودعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في بداية ايار/مايو القذافي الى التنحي ومغادرة البلاد.

الاحد 3 يوليو 2011