أضاف: “إن الحل في سوريا له عدة حيثيات لن أدخل الآن في جردها، لكن ما يجري وما نسمع يدعو إلى القلق الشديد”.
تابع: “إن الحل في سوريا بنده الأول الحفاظ على وحدة سوريا أولاً وأخيراً من خلال صيغة سياسية جديدة وحل سياسي يضمن هذه الوحدة”.
وقال: ”إن الحل في سوريا لا يمكن أن ينبع من صراع على سوريا بدل إتفاق من أجل سوريا واحدة موحدة”.
أضاف جنبلاط: “لكن الحل في سوريا لا يمكن أن يخرج من وثائق أو مشاريع مشبوهة كوثيقة حوران التي هي تقسيم لسوريا”.
تابع: “ان الحل في سوريا هو بالتأكيد إستبدال هذا النظام والشروع بالحل الانتقالي والقضاء على دولة “داعش” والحفاظ على المؤسسات”.
وأكد على “أن الحل في سوريا هو رفض واضح للتقسيم على قاعدة مناطق نفوذ أو تقاسم بين الدول الكبرى والدول المحيطة”.
وختم قائلا: “إلى المناضلين الشرفاء في سوريا، في كل سوريا، من عرب وأكراد وغيرهم إحذروا وارفضوا وثيقة حوران وما شابه وتوحدوا”.
تابع: “إن الحل في سوريا بنده الأول الحفاظ على وحدة سوريا أولاً وأخيراً من خلال صيغة سياسية جديدة وحل سياسي يضمن هذه الوحدة”.
وقال: ”إن الحل في سوريا لا يمكن أن ينبع من صراع على سوريا بدل إتفاق من أجل سوريا واحدة موحدة”.
أضاف جنبلاط: “لكن الحل في سوريا لا يمكن أن يخرج من وثائق أو مشاريع مشبوهة كوثيقة حوران التي هي تقسيم لسوريا”.
تابع: “ان الحل في سوريا هو بالتأكيد إستبدال هذا النظام والشروع بالحل الانتقالي والقضاء على دولة “داعش” والحفاظ على المؤسسات”.
وأكد على “أن الحل في سوريا هو رفض واضح للتقسيم على قاعدة مناطق نفوذ أو تقاسم بين الدول الكبرى والدول المحيطة”.
وختم قائلا: “إلى المناضلين الشرفاء في سوريا، في كل سوريا، من عرب وأكراد وغيرهم إحذروا وارفضوا وثيقة حوران وما شابه وتوحدوا”.


الصفحات
سياسة









