وقالت مجلة "فوكس" ومجلة "دير شبيجل" الألمانيتان إن أجهزة أمن الدولة في ألمانيا تعرفت على الشاب الألماني من أصل أفغاني ويبلغ من العمر 22 عاما ، ويعيش تحت اسم مستعار هو "أبو صفية" أثناء دعوته من خلال أحد مقاطع الفيديو إلى الانخراط في صفوف القتال المسلح.
وقالت المعلومات الصحفية المتوافرة إن الادعاء الألماني حرك قضية ضد الرجل للاشتباه في انتمائه لأحد التنظيمات الخارجية المتطرفة. وأضافت مجلة "دير شبيجل" إن رجال الأمن الألمان تعرفوا من خلال الشريط أيضا على متطرف آخر يعيش في ألمانيا ويدعى أبو عسكر وهو من أصل إيراني كان يعيش في هامبورج، وانتقل إلى بيشاور في باكستان منذ آذار / مارس الماضي.
وأضافت المعلومات الصحفية أن الرجل وصديقته وعددا آخر من رفاقه الرجال الذين يعيشون في هامبورج بألمانيا انضموا كذلك للجماعة الألمانية التابعة لحركة أوزبكستان الإسلامية التي يقودها الأخوان ياسين ومنير خوجة وهما من سكان مدينة بون الألمانية. وقال متحدث باسم وزارة الداخلية في ولاية شمال الراين وفستفاليا أمس السبت في دوسلدورف إن حجم المخاطر لم يتغير حاليا عما كان من قبل، مضيفا القول "ليس لدينا أدلة محددة على التخطيط لهجمات داخل الولاية ولا في أي مكان آخر في ألمانيا".
وكان شريط فيديو صادر باللغة الألمانية عن الإسلاميين المتمركزين في المناطق البرية النائية في باكستان أظهر في الأسبوع الماضي وجود أعداد من الرجال من ذوي الأصول الألمانية مع تلك الجماعات أكثر مما كان يعتقد سابقا.
وكان الموقع الإلكتروني لصحيفة دي فيلت اليومية الألمانية ذكر أن مقطع الفيديو، وهو واحد من 10 مقاطع فيديو اكتشفت على شبكة الإنترنت منذ منتصف أيلول/سبتمبر، تبلغ مدته نحو ساعة وجاء من جماعة تطلق على نفسها اسم "حركة أوزبكستان الإسلامية".
وأظهر الشريط رجلين من أصل ألماني لم يكن يعرف من قبل أنهما انضما إلى "حركة أوزبكستان الإسلامية".
وقال الموقع الإلكتروني للصحيفة إن الرجلين قاما بتعريف نفسيهما بأنهما أبو عسكر وأبو صفية، مضيفا أن عدد الألمان أكبر على ما يبدو مما كان معروفا من قبل. وتضمن شريط الفيديو انتقادات لألمانيا بسبب نشرها قوات في أفغانستان لمحاربة حركة طالبان.
وقالت الأجهزة الأمنية الألمانية إنه ليس لديها معلومات عن وجود مؤامرة محددة لشن هجوم على ألمانيا، لكنها أعتبرت أن شريط الفيديو الجديد يشكل تهديدا افتراضيا .
وقالت المعلومات الصحفية المتوافرة إن الادعاء الألماني حرك قضية ضد الرجل للاشتباه في انتمائه لأحد التنظيمات الخارجية المتطرفة. وأضافت مجلة "دير شبيجل" إن رجال الأمن الألمان تعرفوا من خلال الشريط أيضا على متطرف آخر يعيش في ألمانيا ويدعى أبو عسكر وهو من أصل إيراني كان يعيش في هامبورج، وانتقل إلى بيشاور في باكستان منذ آذار / مارس الماضي.
وأضافت المعلومات الصحفية أن الرجل وصديقته وعددا آخر من رفاقه الرجال الذين يعيشون في هامبورج بألمانيا انضموا كذلك للجماعة الألمانية التابعة لحركة أوزبكستان الإسلامية التي يقودها الأخوان ياسين ومنير خوجة وهما من سكان مدينة بون الألمانية. وقال متحدث باسم وزارة الداخلية في ولاية شمال الراين وفستفاليا أمس السبت في دوسلدورف إن حجم المخاطر لم يتغير حاليا عما كان من قبل، مضيفا القول "ليس لدينا أدلة محددة على التخطيط لهجمات داخل الولاية ولا في أي مكان آخر في ألمانيا".
وكان شريط فيديو صادر باللغة الألمانية عن الإسلاميين المتمركزين في المناطق البرية النائية في باكستان أظهر في الأسبوع الماضي وجود أعداد من الرجال من ذوي الأصول الألمانية مع تلك الجماعات أكثر مما كان يعتقد سابقا.
وكان الموقع الإلكتروني لصحيفة دي فيلت اليومية الألمانية ذكر أن مقطع الفيديو، وهو واحد من 10 مقاطع فيديو اكتشفت على شبكة الإنترنت منذ منتصف أيلول/سبتمبر، تبلغ مدته نحو ساعة وجاء من جماعة تطلق على نفسها اسم "حركة أوزبكستان الإسلامية".
وأظهر الشريط رجلين من أصل ألماني لم يكن يعرف من قبل أنهما انضما إلى "حركة أوزبكستان الإسلامية".
وقال الموقع الإلكتروني للصحيفة إن الرجلين قاما بتعريف نفسيهما بأنهما أبو عسكر وأبو صفية، مضيفا أن عدد الألمان أكبر على ما يبدو مما كان معروفا من قبل. وتضمن شريط الفيديو انتقادات لألمانيا بسبب نشرها قوات في أفغانستان لمحاربة حركة طالبان.
وقالت الأجهزة الأمنية الألمانية إنه ليس لديها معلومات عن وجود مؤامرة محددة لشن هجوم على ألمانيا، لكنها أعتبرت أن شريط الفيديو الجديد يشكل تهديدا افتراضيا .