الصفحات
سياسة
تهدف المجلة إلى تجنيد المزيد من الشباب من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية
ونقلت شبكة "سي ان ان" عن مجموعة "سايت"، التي تعنى بمراقبة مواقع الجماعات الإسلامية قولها، إن أجزاء من العدد الأول من تلك المجلة، التي يطلق عليها اسم "إنسباير" - أي "الإلهام"، نشر على عدد من المواقع المتشددة.
وذكرت الشبكة أنه يبدو أن هناك بعض المشاكل الفنية التي تعترض نشر المجلة بصورتها الكاملة، حيث ظهرت ثلاث صفحات فقط من المجلة، التي تضم أكثر من 67 صفحة، فيما ظهرت الصفحة الرابعة ولكن لم يمكن قراءتها، حيث بدت كصورة طُمست معالمها. وأضافت أن صفحة الفهرس الخاص بموضوعات المجلة أظهرت بعض ما تحتويه، ومنها موضوع بعنوان "اصنع قنبلة في مطعم والدتك"ز كما ظهر تنويه يشير إلى المجلة ستتضمن مقالاً للداعية الأمريكي من أصل يمني، أنور العولقي، والذي يُعتقد أنه يختبئ حاليا في اليمن.
وتتهم السلطات الأمريكية العولقي بأن له دور في محاولة تفجير طائرة ركاب أمريكية ليلة عيد الميلاد أثناء رحلتها من هولندا إلى مدينة "ديترويت" بولاية ميتشغان، والتي اعتقل على إثرها النيجيري عمر الفاروق عبد المطلب.
كما أن العولقي كان على اتصال بالطبيب النفسي في الجيش الأمريكي، نضال مالك حسن، الذي هاجم زملاءه في قاعدة "فورت هود" العسكرية، وقتل 13 شخصا وأصاب نحو 40 غيرهم، من خلال الاتصالات عبر البريد الإلكتروني على مدى أكثر من عام قبل تنفيذه الهجوم.
وذكرت الشبكة أنه يبدو أن هناك بعض المشاكل الفنية التي تعترض نشر المجلة بصورتها الكاملة، حيث ظهرت ثلاث صفحات فقط من المجلة، التي تضم أكثر من 67 صفحة، فيما ظهرت الصفحة الرابعة ولكن لم يمكن قراءتها، حيث بدت كصورة طُمست معالمها. وأضافت أن صفحة الفهرس الخاص بموضوعات المجلة أظهرت بعض ما تحتويه، ومنها موضوع بعنوان "اصنع قنبلة في مطعم والدتك"ز كما ظهر تنويه يشير إلى المجلة ستتضمن مقالاً للداعية الأمريكي من أصل يمني، أنور العولقي، والذي يُعتقد أنه يختبئ حاليا في اليمن.
وتتهم السلطات الأمريكية العولقي بأن له دور في محاولة تفجير طائرة ركاب أمريكية ليلة عيد الميلاد أثناء رحلتها من هولندا إلى مدينة "ديترويت" بولاية ميتشغان، والتي اعتقل على إثرها النيجيري عمر الفاروق عبد المطلب.
كما أن العولقي كان على اتصال بالطبيب النفسي في الجيش الأمريكي، نضال مالك حسن، الذي هاجم زملاءه في قاعدة "فورت هود" العسكرية، وقتل 13 شخصا وأصاب نحو 40 غيرهم، من خلال الاتصالات عبر البريد الإلكتروني على مدى أكثر من عام قبل تنفيذه الهجوم.
