عمرو اديب متهم بالتحريض المباشر ضد الجزائريين
وذلك جاء بعد الحملة الإعلامية الشرسة التي ما تزال متواصلة من قبل عدد من الفضائيات المصرية التي لم تتوان - كما يقولوا المشتكون - في توجيه أقبح الأوصاف للشعب الجزائري بصفة علنية وعلى المباشر قبل مباراتي القاهرة والخرطوم والى وقتنا الحالي ، ويؤكد عدد من الأنصار في شكاويهم حسب ما تداولته الصحافة الجزائرية أنه بلغ بمقدمي البرامج التلفزيونية المصرية إلى حد التعدي والمساس برموز الثورة الجزائرية وشهدائها.
وفي مقدمة من قرر الأنصار رفع شكاوى ضدهم، إبراهيم حجازي صاحب برنامج ''دائرة الضوء'' بقناة نيل سبور الذي جعل برنامجه منبرا مفتوحا لسب الشعب الجزائري من الرئيس الى اصغر مناصر ، ومصطفى عبده مقدم برنامج ''الكرة'' في قناة دريم الذي لم يتوان عن وصف الشعب الجزائري باللقيط، وعمرو أديب معلق بقناة دريم الذي لم يتقبل الهزيمة مطلقا وفتح خطا ساخنا ضد الجزائر ، بالإضافة إلى نجل الرئيس المصري علاء مبارك، وخالد الغندور، ومصطفى الفقي عضو مجلس الشعب المصري، وإيهاب الفولي رئيس قسم الرياضة في جريدة ''العربي المصري''، وأحمد شوبير المعلق بقناة الحياة، ومحمد فؤاد ''مطرب'' وقفاص ناصر مسؤول سابق لمكتب جريدة الأهرام بالجزائر، وطالب أحمد، نائب رئيس تحرير الأهرام ومسؤول الأمن بمطار القاهرة، وذلك بتهمة القذف والكذب والسب والشتم والتحريض على القتل.
وتؤكد مجموعات الأنصار أنه سيتم رفع الشكاوى بصفة فردية وليست جماعية، حيث تم تحضير ملفات تحوي شكاوى وأقراصا مضغوطة لحلقات تلفزيونية بثتها القنوات المصرية وردت فيها عبارات الإساءة والتعدي على كل ما هو جزائري، بالقول كما ورد في الادلة المرفوعة للاتحاد الاوروبي''مليون ونصف مليون بلطجي'' و''شعب بربري،لقيط وهمجي غير متحضر ودون هوية وتاريخ''، والقول كذلك أن الشعب الجزائري ذو أصول يهودية، بالإضافة إلى التطاول على رموز الثورة ورئيس الجمهورية وسفير الجزائر بالقاهرة ورئيس الفيدرالية الجزائرية لكرة القدم وغيرها من الشخصيات الوطنية.
وهي العبارات والأوصاف التي حركت، حسب مجموعات الأنصار، مختلف الشارع الجزائري الذي يطالب الهيئات الدولية برد الاعتبار ومحاكمة هؤلاء ''الخارجين عن القانون'' بتهمة التحريض على الفتنة ونشر الكراهية، كما طالب الأنصار المحكمة الدولية بفتح تحقيق حول هذه التجاوزات وقبول دعاوى الأنصار في الشكل والمضمون.
من جهة أخرى، قرر الأنصار من مختلف ولايات الوطن مراسلة اتحاد الإذاعات والتلفزيونات العربية لمعاقبة أصحاب الفتنة في الفضائيات المصرية الذين تجاوزوا مختلف الأعراف والقوانين الإعلامية والأخلاقية.
وفي مقدمة من قرر الأنصار رفع شكاوى ضدهم، إبراهيم حجازي صاحب برنامج ''دائرة الضوء'' بقناة نيل سبور الذي جعل برنامجه منبرا مفتوحا لسب الشعب الجزائري من الرئيس الى اصغر مناصر ، ومصطفى عبده مقدم برنامج ''الكرة'' في قناة دريم الذي لم يتوان عن وصف الشعب الجزائري باللقيط، وعمرو أديب معلق بقناة دريم الذي لم يتقبل الهزيمة مطلقا وفتح خطا ساخنا ضد الجزائر ، بالإضافة إلى نجل الرئيس المصري علاء مبارك، وخالد الغندور، ومصطفى الفقي عضو مجلس الشعب المصري، وإيهاب الفولي رئيس قسم الرياضة في جريدة ''العربي المصري''، وأحمد شوبير المعلق بقناة الحياة، ومحمد فؤاد ''مطرب'' وقفاص ناصر مسؤول سابق لمكتب جريدة الأهرام بالجزائر، وطالب أحمد، نائب رئيس تحرير الأهرام ومسؤول الأمن بمطار القاهرة، وذلك بتهمة القذف والكذب والسب والشتم والتحريض على القتل.
وتؤكد مجموعات الأنصار أنه سيتم رفع الشكاوى بصفة فردية وليست جماعية، حيث تم تحضير ملفات تحوي شكاوى وأقراصا مضغوطة لحلقات تلفزيونية بثتها القنوات المصرية وردت فيها عبارات الإساءة والتعدي على كل ما هو جزائري، بالقول كما ورد في الادلة المرفوعة للاتحاد الاوروبي''مليون ونصف مليون بلطجي'' و''شعب بربري،لقيط وهمجي غير متحضر ودون هوية وتاريخ''، والقول كذلك أن الشعب الجزائري ذو أصول يهودية، بالإضافة إلى التطاول على رموز الثورة ورئيس الجمهورية وسفير الجزائر بالقاهرة ورئيس الفيدرالية الجزائرية لكرة القدم وغيرها من الشخصيات الوطنية.
وهي العبارات والأوصاف التي حركت، حسب مجموعات الأنصار، مختلف الشارع الجزائري الذي يطالب الهيئات الدولية برد الاعتبار ومحاكمة هؤلاء ''الخارجين عن القانون'' بتهمة التحريض على الفتنة ونشر الكراهية، كما طالب الأنصار المحكمة الدولية بفتح تحقيق حول هذه التجاوزات وقبول دعاوى الأنصار في الشكل والمضمون.
من جهة أخرى، قرر الأنصار من مختلف ولايات الوطن مراسلة اتحاد الإذاعات والتلفزيونات العربية لمعاقبة أصحاب الفتنة في الفضائيات المصرية الذين تجاوزوا مختلف الأعراف والقوانين الإعلامية والأخلاقية.


الصفحات
سياسة








