وقال جوتيريش للصحفيين في نيويورك إنه "إضافة إلى وضع إنساني دراماتيكي ومتدهور، نتعرض لخطر حدوث مواجهة أكثر من خطيرة على الإطلاق وعواقب لا يمكن التنبؤ بها على نحو متزايد"، مضيفا أنه يدعو مرارا وتكرارا إلى وقف لإطلاق النار.
وذكر الأمين العام للأمم المتحدة أن "القتال الآن يتقدم نحو مناطق بها التجمعات الأكبر من الناس، بما في ذلك النازحون، ما يهدد بخنق شرايين الحياة الإنسانية".
وأوضح جوتيريش أن الأمم المتحدة ستصدر مناشدة ملحة للمانحين بتوفير 500 مليون دولار إضافية لمساعدة النازحين الجدد. ورغم التفاهمات التي أُبرِمَت لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، آخرها في يناير/كانون الثاني الماضي، فإن قوات النظام وداعميه تواصل شنّ هجماتها على المنطقة.
وأدّت الهجمات إلى مقتل أكثر من 1800 مدني، ونزوح أكثر من مليون و300 ألف آخرين إلى مناطق هادئة نسبيّاً أو قريبة من الحدود التركية، منذ 17 سبتمبر/أيلول 2018.
وذكر الأمين العام للأمم المتحدة أن "القتال الآن يتقدم نحو مناطق بها التجمعات الأكبر من الناس، بما في ذلك النازحون، ما يهدد بخنق شرايين الحياة الإنسانية".
وأوضح جوتيريش أن الأمم المتحدة ستصدر مناشدة ملحة للمانحين بتوفير 500 مليون دولار إضافية لمساعدة النازحين الجدد. ورغم التفاهمات التي أُبرِمَت لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، آخرها في يناير/كانون الثاني الماضي، فإن قوات النظام وداعميه تواصل شنّ هجماتها على المنطقة.
وأدّت الهجمات إلى مقتل أكثر من 1800 مدني، ونزوح أكثر من مليون و300 ألف آخرين إلى مناطق هادئة نسبيّاً أو قريبة من الحدود التركية، منذ 17 سبتمبر/أيلول 2018.