تساقط كثيف للثلوج في اوربا
وذكرت مصادر منظمة "سنتر بوينت" الخيرية اليوم الثلاثاء أن وليام نام داخل كيس للنوم إلى جوار العديد من حاويات القمامة بالقرب من جسر بلاك فريار الشهير في لندن ليلة 15كانون أول/ديسمبر التي شهدت انخفاض الحرارة إلى أربع درجات تحت الصفر.
ويترأس وليام بشكل شرفي العديد من المنظمات الخيرية من بينها منظمة "سنتر بوينت" المعنية بالمشردين. و نام رئيس المنظمة سي أوباكين إلى جوار الأمير وليام وسكرتيره الخاص.
وكان أوباكين تحدى الأمير الضابط في الجيش الملكي أن يعيش حياة التشرد ليلة واحدة. ولكنه فوجيء بقبول ويليام لهذا التحدي.
وسرد أوباكين تفاصيل مغامرته واللحظات العصيبة التي مر بها على الموقع الالكتروني للمنظمة. وشدد أوباكين على أهمية مشاركة حفيد الملكة إليزابيث الثانية في المغامرة بهدف لفت الانتباه للمشكلة وفهم ما يمر به المشردون كل ليلة". وأكد مكتب الأمير وليام مشاركته في هذا العمل
كما أكد متجر "جون لويز" الذي يقع ببلدة هاي ويكومب ، في شمال غرب لندن ، اليوم الثلاثاء أنه تم توفير وجبات وأماكن للنوم بالداخل لـ 54 موظف ، و30 من المتسوقين البالغين ، و20 طفلا .
وقالت ديبوراه سترازا، مديرة المتجر ، إن العملاء وفريق العاملين حوصروا داخله بعدما بدأت الثلوج الكثيفة في السقوط . وأوضحت سترازا ، التي كانت ضمن أسرى الثلوج داخل المتجر ،"لم يكن ممكنا أن أقوم بإخراج العملاء ، أو زملائي في ذلك الطقس (القارس).. كان علينا فقط أن نتعامل مع الموقف".
وقالت "أعددنا أماكن للنوم.. كان شيئا رائعا.. أحبه الأطفال تماما.. أعرب الزبائن عن امتنانهم لنا". ووصف جاسون بيت ، وهو متسوق قضى ليلته مع طفله ، جورج /اربعة أعوام/ داخل المتجر ، كيف نظمت سترازا الأمور في هدوء "لينعم الجميع بليلتهم بعد غلق المتجر".
و في الصياغ نفسة حاول مواطن نمساوي إذابة الثلوج عن سيارته باستخدام مدفأة كهربائية ، في ظل البرودة الشديدة التي تشهدها البلاد ، فانفجرت السيارة واشتعلت النيران في المرآب.
وأفادت تقارير إعلامية نمساوية اليوم الثلاثاء بأن مالك السيارة /71 عاما/ من بلدة كلاجينفورت ، جنوبي النمسا ،اكتشف أن المبرد الخاص بمحرك السيارة قد تجمد وقرر إذابة الثلوج بوضع مدفأة أمام المبرد.
ودخل الرجل إلى منزله لتناول الطعام ، بيد أنه لم يهنأ بوجبته ، حيث انفجرت السيارة. ولحسن الحظ ، لم يصب أحد شخص بأذى جراء الحادث الذي ألحق أضرارا بالغة بالمنزل ، ولكن زوجة الرجل أصيبت بصدمة ، ونقلت إلى المستشفى.
ويترأس وليام بشكل شرفي العديد من المنظمات الخيرية من بينها منظمة "سنتر بوينت" المعنية بالمشردين. و نام رئيس المنظمة سي أوباكين إلى جوار الأمير وليام وسكرتيره الخاص.
وكان أوباكين تحدى الأمير الضابط في الجيش الملكي أن يعيش حياة التشرد ليلة واحدة. ولكنه فوجيء بقبول ويليام لهذا التحدي.
وسرد أوباكين تفاصيل مغامرته واللحظات العصيبة التي مر بها على الموقع الالكتروني للمنظمة. وشدد أوباكين على أهمية مشاركة حفيد الملكة إليزابيث الثانية في المغامرة بهدف لفت الانتباه للمشكلة وفهم ما يمر به المشردون كل ليلة". وأكد مكتب الأمير وليام مشاركته في هذا العمل
كما أكد متجر "جون لويز" الذي يقع ببلدة هاي ويكومب ، في شمال غرب لندن ، اليوم الثلاثاء أنه تم توفير وجبات وأماكن للنوم بالداخل لـ 54 موظف ، و30 من المتسوقين البالغين ، و20 طفلا .
وقالت ديبوراه سترازا، مديرة المتجر ، إن العملاء وفريق العاملين حوصروا داخله بعدما بدأت الثلوج الكثيفة في السقوط . وأوضحت سترازا ، التي كانت ضمن أسرى الثلوج داخل المتجر ،"لم يكن ممكنا أن أقوم بإخراج العملاء ، أو زملائي في ذلك الطقس (القارس).. كان علينا فقط أن نتعامل مع الموقف".
وقالت "أعددنا أماكن للنوم.. كان شيئا رائعا.. أحبه الأطفال تماما.. أعرب الزبائن عن امتنانهم لنا". ووصف جاسون بيت ، وهو متسوق قضى ليلته مع طفله ، جورج /اربعة أعوام/ داخل المتجر ، كيف نظمت سترازا الأمور في هدوء "لينعم الجميع بليلتهم بعد غلق المتجر".
و في الصياغ نفسة حاول مواطن نمساوي إذابة الثلوج عن سيارته باستخدام مدفأة كهربائية ، في ظل البرودة الشديدة التي تشهدها البلاد ، فانفجرت السيارة واشتعلت النيران في المرآب.
وأفادت تقارير إعلامية نمساوية اليوم الثلاثاء بأن مالك السيارة /71 عاما/ من بلدة كلاجينفورت ، جنوبي النمسا ،اكتشف أن المبرد الخاص بمحرك السيارة قد تجمد وقرر إذابة الثلوج بوضع مدفأة أمام المبرد.
ودخل الرجل إلى منزله لتناول الطعام ، بيد أنه لم يهنأ بوجبته ، حيث انفجرت السيارة. ولحسن الحظ ، لم يصب أحد شخص بأذى جراء الحادث الذي ألحق أضرارا بالغة بالمنزل ، ولكن زوجة الرجل أصيبت بصدمة ، ونقلت إلى المستشفى.


الصفحات
سياسة








