نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


دياب يقاضي الجامعة الأمريكية في بيروت بسبب مستحقاته المالية




قال متحدث باسم رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب إن دياب سيقاضي الجامعة الأمريكية في بيروت التي عمل بها أستاذا لمدة 35 عاما، بشأن مستحقاته بعدما ترك العمل بالجامعة المتعثرة ماليا.


وقال المتحدث إن دياب طلب مستحقات مالية تساير المتعارف عليه في الجامعة الأمريكية في بيروت، لكن الجامعة رفضت.
وأضاف أن دياب لم يقدم مطلقا أي طلب بتسديد المستحقات بالعملة الأجنبية أو تحويلها لحسابات مصرفية أجنبية. وقال إن جميع أساتذة الجامعة الأمريكية في بيروت يتلقون معاشاتهم بالدولار من حساب بالعملة الأجنبية للجامعة.
وقال المتحدث إن ما عبر عنه رئيس الوزراء كان مجرد طلب الالتزام بما هو وارد بالفعل في لوائح وسياسات خطة التقاعد المتبعة في الجامعة.
وقدم دياب استقالته من الجامعة في يناير الماضي، بعدما تولى رئاسة الحكومة اللبنانية.
وكان رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي، وليد جنبلاط، سخر في وقت سابق من هذا الموضوع وكتب عبر تويتر، إن دياب طلب مليون دولار من الجامعة الأمريكية، وأن تدفع له في الخارج.
وتأسست الجامعة الأمريكية في بيروت في ستينات القرن التاسع عشر، وتخرج فيها شخصيات بارزة في العالم العربي في فروع السياسة والطب والقانون والعلوم والآداب. وقال رئيسها في مايو إن الانهيار الكارثي بلبنان يمثل أحد أكبر التحديات في تاريخ الجامعة التي واجهت الكثير من الأزمات، بما في ذلك الحرب الأهلية التي دارت من عام 1975 إلى عام 1990.
وقال فضلو خوري، رئيس الجامعة إن الدولة التي تخلفت عن سداد ديونها بالعملة الأجنبية في مارس تدين لمركز الجامعة الطبي، الذي يتوافد عليه مرضى من مختلف أنحاء الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، بمتأخرات تتجاوز 150 مليون دولار.
ويصارع لبنان أزمة نجمت عن عقود من الفساد في مؤسسات الدولة وسوء الإدارة. وأدى نقص حاد في العملة الصعبة إلى تراجع قيمة الليرة اللبنانية بنسبة 80% منذ أكتوبر.

تويتر - آر تي
الجمعة 10 يوليوز 2020