نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


راحة الضيف تبدأ من الصالون





راحة الضيف تبدأ من الصالون
بين الماضي والحاضر لازالت الدار المغربية تمنح الزائر أثراً من عبق التاريخ ولمحات من روح وإيقاع هذا العصر، ولا يمكن الحديث عن الدار المغربية بدون الحديث عن غرفة الاستقبال أو ما يسمي ببيت "الضيوف"، وقبل الحديث عن ذلك لابد من نظرة وجيزة علي البيت المغربي التقليدي وجميع مكوناته قبل الوصول إلي هذا الفضاء الذي بدأنا نعرفه مع تطور أنماط العيش والحياة تطوراً كبيراً موازياً لتطور العصر.

الاربعاء 12 نونبر 2008