
حقق ليفربول اسوأ نطلاقة له في الدوري المحلي منذ عقود
واكد بيان رسمي صادر عن الشركة التي يملكها ليم "السعر المطلوب لشراء النادي هو 320 مليون جنيه، وسنخصص مبلغا اضافية مقداره 40 مليون جنيه للتعاقد مع لاعبين جدد".
واضاف "خلافا للعرض السابق الذي تقدمنا به، فان العرض الحالي سيدفع بالكامل نقدا وسيسمح بتسديد جميع ديون النادي التي رسمت علامة استفهام حول مصير النادي".
في المقابل قال ليم "اكن احتراما كبيرا لنادي ليفربول صاحب التاريخ الكبير، وانا مصمم على اعادة بناء النادي لكي يستعيد المكانة التي يستحقها على قمة الكرة الانكليزية والاوروبية، ولهذه الاسباب تقدمت بهذا العرض".
وجمع ليم ثروته من العمل في البورصة وهو كان الطرف الاسيوي غير المعلن الذي قدم عرضا لشراء ليفربول مقابل 300 مليون جنيه إسترليني لكنه خسر المنافسة لصالح عرض مالي مماثل من شركة "نيو انغلند سبورتس فنتشرز" التي تملك فريق بوسطن رد سوكس في دوري البيسبول الأميركي للمحترفين.
بيد ان الاميركيين توم هيكس ومواطنه جورج جيليت اللذين يملكان النادي الانكليزي رفضا ذلك بداعي ان العرض اقل من القيمة الحقيقية للنادي وانهما سيخسران نحو 140 مليون جنيه إسترليني إذا تمت عملية البيع.
واعترض رجلا الاعمال ايضا على أن مارتن بروتون رئيس ليفربول لا يملك الحق في الموافقة على العرض لبيع النادي.
ويواجه ليفربول امكانية حسم تسع نقاط من رصيده في حال عدم اتمام صفقة البيع، علما بان بروتون سيحضر جلسة استماع في محكمة لندن العليا اليوم الثلاثاء لتحديد ما إذا كان يتمتع بالسلطة اللازمة للموافقة على بيع النادي.
وحقق ليفربول اسوأ نطلاقة له في الدوري المحلي منذ موسم 1953-1954.
واضاف "خلافا للعرض السابق الذي تقدمنا به، فان العرض الحالي سيدفع بالكامل نقدا وسيسمح بتسديد جميع ديون النادي التي رسمت علامة استفهام حول مصير النادي".
في المقابل قال ليم "اكن احتراما كبيرا لنادي ليفربول صاحب التاريخ الكبير، وانا مصمم على اعادة بناء النادي لكي يستعيد المكانة التي يستحقها على قمة الكرة الانكليزية والاوروبية، ولهذه الاسباب تقدمت بهذا العرض".
وجمع ليم ثروته من العمل في البورصة وهو كان الطرف الاسيوي غير المعلن الذي قدم عرضا لشراء ليفربول مقابل 300 مليون جنيه إسترليني لكنه خسر المنافسة لصالح عرض مالي مماثل من شركة "نيو انغلند سبورتس فنتشرز" التي تملك فريق بوسطن رد سوكس في دوري البيسبول الأميركي للمحترفين.
بيد ان الاميركيين توم هيكس ومواطنه جورج جيليت اللذين يملكان النادي الانكليزي رفضا ذلك بداعي ان العرض اقل من القيمة الحقيقية للنادي وانهما سيخسران نحو 140 مليون جنيه إسترليني إذا تمت عملية البيع.
واعترض رجلا الاعمال ايضا على أن مارتن بروتون رئيس ليفربول لا يملك الحق في الموافقة على العرض لبيع النادي.
ويواجه ليفربول امكانية حسم تسع نقاط من رصيده في حال عدم اتمام صفقة البيع، علما بان بروتون سيحضر جلسة استماع في محكمة لندن العليا اليوم الثلاثاء لتحديد ما إذا كان يتمتع بالسلطة اللازمة للموافقة على بيع النادي.
وحقق ليفربول اسوأ نطلاقة له في الدوري المحلي منذ موسم 1953-1954.