نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

(سوريا بين حرب أهلية ومشاريع تقسيم؟)

05/05/2025 - عبدالوهاب بدرخان

دلالات التصعيد الإسرائيلي في سوريا

04/05/2025 - العميد المتقاعد مصطفى الشيخ

السياسة المزدوجة

25/04/2025 - لمى قنوت

نظرة في الإعلان الدستوري

26/03/2025 - لمى قنوت


رسالة من مارادونا لابنه الأصغر وتحقيق مع طبيبه بظروف موته




تتداول مواقع التواصل وعدة صحف ارجنتينية وغربية رواية مفادها ان أن مارادونا ربما استشعر اقتراب ساعة رحيله عن هذا العالم، ليترك رسالة صوتية مفجعة عن ابنه الأصغر "ملاك" قبل ساعات قليلة من وفاته.


مارادونا وابنه الاصغر - ديلي ميل
مارادونا وابنه الاصغر - ديلي ميل
   
وبحسب ما نشرته صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، فقد طلب نجم كرة القدم العالمية في الرسالة الصوتية من زوج صديقته السابقة، فيرونيكا أوجيدا، أن يهتم ويرعى طفله (مارادونا) البالغ 7 سنوات الذي يدعى "ديجيتو فرناندو".
وقال مارادونا في التسجيل الذي نشرته ديلي ميل ايضا لـ "ماريو بودري" الزوج الجديد لوالدة الصبي: "اعتن بها واعتن بملاك الذي لا يضاهى في جماله شيئا".
وتم نشر التسجيل من قبل الصحفي الأرجنتيني لويس فينتورا في برنامج دردشة أمريكي.
وفي تطور جديد يتعلق بمادونا وظروف وفاته يخضع ليوبولدو لوكي طبيب أسطورة كرة القدم الأرجنتيني إلى التحقيق بتهمة القتل غير المتعمد بحسب ما أعلن مكتب المدعي العام في سان إيسيدرو قرب بوينس آيرس، يوم الأحد الماضي، وقد داهمت الشرطة مكتب ومنزل الطبيب بحثاً عن أدلة حيال إهمال مهني محتمل
ومن جهته، رد لوكي على هذا التحقيق بقوله إنه قام «بكل شيء إلى درجة المستحيل»، لإنقاذ مريض «لا يمكن السيطرة عليه
وأضاف لوكي أنه قام بكل ما في وسعه إلى درجة المستحيل معتبرا نفسه «صديقا» لمارادونا وتعامل معه «كوالد وليس كمريض».
وتوفي مارادونا في نومه الأسبوع الماضي بسبب "وذمة رئوية حادة ثانوية وتفاقم قصور مزمن في القلب"، بحسب تشريح أولي.
ويعتبر مارادونا أحد أعظم لاعبي كرة القدم في كل العصور، ساعد الأرجنتين على الفوز بكأس العالم عام 1986.
واشتهر "الفتى الذهبي" بهدفه الذي سجله في مونديال المكسيك عام 1986 في مرمى إنكلترا في الدور ربع النهائي ليمنح فريقه الفوز 2-1، وقد صرح وقتها "إنها لم تكن يدي بل يد الله".

ديلي ميل - ديلي ميرور - وكالات
الخميس 3 ديسمبر 2020