.
وقال النخالة، في احتفال أقيم بالعاصمة الإيرانية طهران، الاثنين: إن ”هذه الانتخابات جاءت بعد ضغوط كبيرة ومتواصلة لإنتاج حكومة فلسطينية معترف بها عربيا للذهاب لإكمال مسيرة المفاوضات مع إسرائيل“.
وأضاف النخالة: ”هم يخططون لذلك وعلينا كفلسطينيين وقوى مقاومة أن نكون على أتم الاستعداد لمواجهة كل التحديات، وأن نعمل جميعاً لإفشال ما يخططون له، بصياغة برنامج سياسي مشترك وواضح وملزم، نخوض معركتنا القادمة على أساسه، إن كان عبر الانتخابات، أو أي توافقات أخرى“.
وأشار النخالة إلى أن غياب برنامج سياسي فلسطيني مشترك وواضح يعني غموض الرؤى السياسية، ويدفع إلى قيام أزمة ثقة ما زلنا نعاني منها حتى اللحظة، ويدفع شعبنا الفلسطيني ثمناً لها من دم أبنائه وقوتهم اليومي.
الجدير ذكره أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أصدر، الجمعة الماضية، مرسوماً رئاسياً حدد فيه موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، فيما ستعقد الفصائل الفلسطينية اجتماعا الأسبوع المقبل في القاهرة لبحث آليات الانتخابات.
وترفض حركة الجهاد الإسلامي المشاركة في الانتخابات الفلسطينية، معتبرة أن تلك الانتخابات أحد إفرازات اتفاقيات أوسلو، في حين تشارك في التفاهمات الموقعة بين حماس وإسرائيل بوساطة السفير القطري محمد العمادي.
وأضاف النخالة: ”هم يخططون لذلك وعلينا كفلسطينيين وقوى مقاومة أن نكون على أتم الاستعداد لمواجهة كل التحديات، وأن نعمل جميعاً لإفشال ما يخططون له، بصياغة برنامج سياسي مشترك وواضح وملزم، نخوض معركتنا القادمة على أساسه، إن كان عبر الانتخابات، أو أي توافقات أخرى“.
وأشار النخالة إلى أن غياب برنامج سياسي فلسطيني مشترك وواضح يعني غموض الرؤى السياسية، ويدفع إلى قيام أزمة ثقة ما زلنا نعاني منها حتى اللحظة، ويدفع شعبنا الفلسطيني ثمناً لها من دم أبنائه وقوتهم اليومي.
الجدير ذكره أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أصدر، الجمعة الماضية، مرسوماً رئاسياً حدد فيه موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، فيما ستعقد الفصائل الفلسطينية اجتماعا الأسبوع المقبل في القاهرة لبحث آليات الانتخابات.
وترفض حركة الجهاد الإسلامي المشاركة في الانتخابات الفلسطينية، معتبرة أن تلك الانتخابات أحد إفرازات اتفاقيات أوسلو، في حين تشارك في التفاهمات الموقعة بين حماس وإسرائيل بوساطة السفير القطري محمد العمادي.