وفي السياق، أكدت سانا أن "مبالغات النظام التركي عن إلحاق خسائر بالجيش العربي السوري، هدفها التغطية على الهزائم الكبيرة التي ألحقت بأدواته الإرهابية وبمخططه الإجرامي ضد الشعب السوري".
وأشارت سانا إلى أن وحدات الجيش تخوض اشتباكات عنيفة ضد عناصر “جبهة النصرة” والمجموعات المدعومة من النظام التركي على محور سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي، بالتوازي مع تنفيذ ضربات صاروخية في مناطق انتشار المجموعات المسلحة في المناطق والمزارع غرب مدينة سراقب، ما أدى إلى تكبيد المسلحين خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.
وكانت وكالة أنباء الأناضول الرسمية التركية قد نقلت في وقت سابق عن اردوغان قوله إن "القوات المسلحة التركية، دمرت مستودعا كيميائيا للنظام السوري مساء أمس الجمعة، وعلّق قائلًا: لم نرغب بالوصول لهذه النقطة، لكن النظام أجبرنا على معاملته بهذه الطريقة".
وأعلن أردوغان مقتل أكثر من 2100 عنصرا من قوات النظام السوري وتدمير نحو 300 آلية تابعة له، حسب الاناضول.
وأكد على أن تركيا تواصل جهودها لإنشاء منطقة آمنة فعليا بعمق 30 كيلو مترا، على طول حدودها المشتركة مع سورية.
وأشارت سانا إلى أن وحدات الجيش تخوض اشتباكات عنيفة ضد عناصر “جبهة النصرة” والمجموعات المدعومة من النظام التركي على محور سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي، بالتوازي مع تنفيذ ضربات صاروخية في مناطق انتشار المجموعات المسلحة في المناطق والمزارع غرب مدينة سراقب، ما أدى إلى تكبيد المسلحين خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.
وكانت وكالة أنباء الأناضول الرسمية التركية قد نقلت في وقت سابق عن اردوغان قوله إن "القوات المسلحة التركية، دمرت مستودعا كيميائيا للنظام السوري مساء أمس الجمعة، وعلّق قائلًا: لم نرغب بالوصول لهذه النقطة، لكن النظام أجبرنا على معاملته بهذه الطريقة".
وأعلن أردوغان مقتل أكثر من 2100 عنصرا من قوات النظام السوري وتدمير نحو 300 آلية تابعة له، حسب الاناضول.
وأكد على أن تركيا تواصل جهودها لإنشاء منطقة آمنة فعليا بعمق 30 كيلو مترا، على طول حدودها المشتركة مع سورية.